قصص من الحياة ترويها لنا العضوات

مجتمع رجيم / الحياة الأسرية
كتبت : ياحبي لي
-
و في نفس السياق من كم سنه كنت اتابع التلفزيون اتصلت وحده ع برنامج الجواب الكافي بقناة المجد وكانت تسأل الشيخ وتقول:
انها كانت بايام زواجها الاولى طبعا مسافره هي وزوجها داخل مدن المملكه واثناء الطريق توقفوا للصلاة في وحده من المحطات قال لها زوجها ادخلي صلي بمصلى النساء واطلعي للسياره انا بروح اصلي بالمسجد بجنب المصلى وارجع لك ...
المهم تقول دخلت المصلى كان فاضي بس كان في اخره حرمه نايمه ع الارض ومعطتني ظهرها ومتلحفه بعبايتها ..
تقول اول ما كبرت للصلاه قامت الحرمه بسرعة البرق و قفلت الباب من داخل و هجمت علي فكانت مو حرمه الا رجااااااااااااال ضخم من جنسية افريقية وكان بيغتصبها تقول انا من الخوف والروعه ماقدرت اقاوم ولاحتى اصرخ انخرست من الخوف اصلا كيف اقاوم هذا الضخم بيفرمني بيده ...
واغتصبها وفتح الباب ورجع ينسدح ينتظر الضحيه الي بعدها ......
تقول البنت ياشيخ انا من الخوف والرهبه طلعت للسياره و ماقلت لزوجي شي و حتى الان مايدرى ...
المشكله يا شيخ انا الحين حامل و اخاف ان هذا الجنين من الافريقي الي اغتصبني انا ربي ستر علي اخاف اذا ولدت وكان مو من زوجي يطلع يشبه الافريقي بلونه وشكله واخاف من المشكله الي بتصير لو المولود يختلف شكله عنا بكثير ...
ابي نصيحتك يا شيخ انا في هم كبير مايعلمه الا الله ...
صراحه رحمتهااا كانت تكلم الشيخ وهي متأثره وخايفه الله يعينها ...




الى لقاء قريب بأذن الله و اتمنى ما اكون ثقلت عليكم ...
كتبت : لمياء الزيادي العتيبي
-
سمعت هذي القصة من وحده من قريباتي كانت متابعتها
وربي حزنت عليها بس يمكن تكون مبالغ فيه لأن مو معقوله بعد الجريمة يرجع ينام المفروض يشرد وش ضمنه أن البنت متعلم عليه ويجيه زوجها ويذبحه الشي الثاني وين عمال النظافة مو معقوله مايحصلونه مادري احس فيها مبالغة والله اعلم ربي لايبلانا
كتبت : ياحبي لي
-
فتاة تعشق شقيقها الاكبر؟؟؟؟؟!!!!!!



هذه القصة في أحد الكليات في إحدى دول الخليج و البطولة تكون لأحد الفتيات اللي كانت تدخل الىغرف الدردشة أو chat room و في أحد الأيام تعرفت على شخص و لقد تعلقت به كثيرا و أحبته بجنون و هو كان يبادلها بنفس الشعور و كانت لا تعرف عنه أي شي سوى اسمه الأول و وظيفته و هي....

لم تخبره أي شي عنها و هو كانت يريد منها أن تخبره باسمها او حتى مكان بيتها حتى يذهب لخطبتها لكنها لم تخبره بأي شئ و استمرت قصة الحب هذه مدة ثمانية أشهر.
و في أحد الأيام بينها كان شقيق هذه الفتاة خارج المنزل دخلت الى غرفته قرأت أوراق مطبوعة من و بها الكلام الذي قالته لحبيبها و الكلام الذي كتبه لها فما أن رأت هذه الاوراق حتى أصيبت بإنهيار عصبي أدخلت بسببه الى غرفة العناية الفائقة.

كل ما حدث لأنها اكتشفت أن الشي الذي كانت تعشقه بجنون و هو متيم بها ليس سوى شقيقها الأكبر.

هذه نهاية من يحب عن طريق غرفة الشات

يجب الرجوع الى الله والاستغفارفان الله غفور رحيم


( اتمنى انكم تقراونها وتاخذون العبرة )
كتبت : لمياء الزيادي العتيبي
-
كتبت : ياحبي لي
-

. انتقام بلغة الغرام .

خالد لم يسمع كلام الناصحين , وشفقة الصادقين , ولا حتى توجيهات صَحبهِ المحبين !!
خالد أنت تلعب بالنار .. فأعراض النساء ليست لعبة .. خالد فتيات المسلمين ليست قصة غرامية أو مسلسل مكسيكي في قناةٍ فضائحية .. خالد لا تنس َ
( ما سِوي سويبك ) .

يهيم في الليل كخفافيش الظلام , عبر أسلاك التليفون أو الجوال , ويتنقل بين المواعيد الغرامية كما يتنقل الذباب من جُرح إلى جُرح .
وذات يوم عندما كان على موعدٍ مع فتاةٍ مخدوعة .. أراد من صديقهِ محمد أن يوصله لمقرِ الضحية , فصرخ محمد قائلا :
لست حقيرا ً لأوصلك لها كتجار الأعراض والبغايا .
* يوووه لماذا أنت معقد !! متخلف !! أين الصداقة ؟!
بل قمة التخلف والتعقد ما تفعله بنساء الناس .
* طيب والصداقة ؟!
قصدك الدعارة , أي صداقة التي تفرض عليَ , أن أوصلك لبنت الناس الغبية مثلك لتهتك عرضها .
* هذا آخر كلامك ؟!
نعم ( إيه ) وأقولها بالفم المليان , واعلم أنك كما تدين تدان ؟! لك أخوات وأم وو ..
* فيقاطعه خالد قائلا :
دائما ما تكررونها عليَ , يا أخي : أخواتي متزوجات , وأمي عجوز , والزواج ما عندي نية !! ارتحت .
أنت حر ولكن تذكر أن الله يُمهل ولا يُهمل .
خالد بغضب شديد .. أووووه مع السلامة يا صديقي الموهوم .

***
وفي أحد الأيام .. تتصل أخته الكبيرة عليه .. لكي يأتي ويُوصِل ابنتها ريم, إلى زميلتها التي ستدرس وإياها في بيتهم , فريم بنت أخته الغالية, صاحبة السابعة عشر .
ذهب وأنزل بنت أخته , التي قالت :
تسلم يا أغلى خال بالدنيا .
خالد مبتسما : متى أجي آخذك ؟!
ريم : أتصل عليك

وبعد ساعتين اتصلت عليه ريم بصوتها المبحوح , الذي يوحي بالتعب , قال خالد : ما بال صوتك هكذا .
فردت ريم : من أثر الدراسة خالي !!.

***
وبعد ثلاث ساعات , تتصل " نوف " على خالد , التي خان عشرتها سابقا , ويعاملها كالحشرة بعد أن أخذ منها ما أخذ .
فرد بكل غرور : ماذا تريدين أيتها ... , ألم نقطع العلاقة , يا ...... !!
فضحكت الفتاة ضحكة مدوية , بكل مكر وسخرية ؟!
فصرخ خالد : وتضحكين أيتها المغفلة ؟!
لترد الفتاة بكل حزمٍ بعد أن غيرت من نبرتها :
إن كنت أنا مغفلة فأنت ماذا تسمي نفسك ؟!
يا من أوصلت بنت أختك بنفسك إلى فلان ليمكث معها ليلة ورديه بنكهة دراسية ,, ويفعل معها كما فعلت بي سابقا !! وإذا كنت تريد " مقطعا مصورا " من ذلك , تجده في مكان الرسائل التي كنا أنا وأنت نضعها فيه !!
فإذا كنت أنا .......... كما أسميتني , فبنت أختك أيضا كذلك .
لتعلو ضحكات الفتاة مرة أخرى , ليسقط الجوال من يده .. , شاخص العينان .. منعقد اللسان .. مذهولا من هولِ الصدمة القوية .

لتسطر تلك الفتاة ألذ انتقام بلغة الغرام

منقول
كتبت : ياحبي لي
-
.*^ رصاصة الحب ^*.

تخاصم الزوجان , فذهبت الزوجة لبيت أهلها , وقبل أن تخرج , دمعت عينا الزوج قائلا : يا أم فلان لا تفضحينا !!
فقالت : هذا ليس برغبتي فقد أجبرتني !!
* ما حصل بيني وبينك طبيعي يحصل بين كل الأزواج .
: أرجوك كفاية , سأذهب لأهلي يعني سأذهب .
* نعم أنا أخطأت ولكنك أنت سبب ذلك .
: لكنك تماديت , وأنا صابرة .
* آلم تفكرِ بمشاعر أولادنا .
: بلى ولكنك أنت لما لم تفكر بمشاعري .
* يا أم فلان والله لو فتحتِ قلبي لرأيت كيف حبك تملكني
: لكنك (لم تبوح به ) , ( أخرجه لي ) , ( سمعني إياه ).
* تعلمين أني لا أعرف فن الكلمات الرومانسية , لكن أتقن فن العمل بكلمة أحبك لا بقولها .
: أنا ( إنسانة ) أريدها قولاً أكثر من فعلاً .
* أحاول ذلك لكن اجلسي ولا تذهبي ( يقولها وعينيه غرقى بالدموع )
: آسفة خرج الأمر من يدي إلى أخوتي .
* إذن لا فائدة , وسيختار الله لنا الخيرة الطيبة .
* * *
خرج الرجل هائما على وجههِ , مجروح الفؤاد , مكسور الجناح , فلقد كسرت زوجته كرامته , فهو ترجاها , تطلبها , انحنى لها , أعلن حبها , ولكن كل هذا لم يُثني عزم امرأته على الرحيل المر .

ذهبت الأيام تلحقها الأيام , وحبيبة قلبهِ غائبة عن بيتها , أصبح البيت بعينية قفرٌ خالي , بل غابة ٌ موحشة , أين بناتي وضحكاتهن ؟ , بل أين ولدي الصغير وشقاوته ؟, بل أين زوجتي الغالية وبسمتها ؟ .

بدأ يُغمى على الزوج في الصلاة وغيرها , وعند الصَحبِ يختنق بسبب الاجتماع , لأنه يتذكر تفرق الشمل بينه وبين أهل بيته , وهذا الاجتماع رمز للشمل فيؤرقه . فيغمى عليه حتى أنهم قرؤوا عليه الرقية الشرعية أكثر من مرة عند أحد أصحابنا , وكان يتلذذ بوضع يد صاحبي على صدره الذي يحتضن قلبه المطعون , ويقول : زدني من كلام الرحمان , فكم قلبي محتاج لرحمة المنان . ياااااااااااه كم أشعر بالراحة الاطمئنان ثم تدمع عيناه فجأة : يارب تعلم مصيبتي فارحمني , وألن قلب أم أولادي عَلَي .
***
صاحبي ضغط على قلبه حدَ الضنك , إلى أن بدأ يبكي عندي بُكاء الثكلى , ويَرغي كما الطفل , مردداً :
يا فلان أحبها أتعلم ما معنى أحبها , أكاد أجن ببعدها , لم أكن أتوقع أني أحبها لهذه الدرجة , فلقد تملكت كياني , أتذكرها قبل أولادي , فلذات فؤادي , لأنها هي الفؤاد , باختصار : سحرتني بأخلاقها ودينها وطيبها وصبرها عليَ , أرجوك تدخل في الأمر , أكاد أموت , أكاد أجن , أكاد أموت , أكاد أجن .

سقطت دمعات عيني عندما رأيت صاحبي الجبل الشامخ بقوته , وإصراره وعزيمته , الجلد في حياته , يسقط بين يدي , كجثة هامدة من رصاصة الحب , ينزف جرح بعادها , وشوق ودادها , فتأملت حينها :
كيف أن الحب الحلال إذا تغلغل بالقلب أرداه قتيلاً , ولكن ما أروعها من قتله , وتذكرت ذلك المثل السوري : ( شو الحب بيذل ) !!
وإلا مَن يتصور أن صاحبي ذلك الرجل الأربعيني المعروف بالصبر والجلد , والشغل والكد , لا يبرح البيت ليرتاح , فوقته كفاح في كفاح , أتدمع عيناه من أجل الحب وهو الذي لم يعترف يوماً بقصص و أشعار العشق !!
***
والأمر المثير للشفقة موقفه مع أكبر بناته صاحبت الثماني سنوات :
يقول عندما أحضرت أولادي لبيتي ( طبعاً بدون والدتهم ) , لكي ألعب معهم لم أتمالك نفسي وأنا ألعب معهم , واستغربت أمراً , فبنتي الكبيرة كل خمسة دقائق تقريبا تقول بابا بروح الحمَام أي دورة المياه ( ولكم الكرامة ) .
وكلما تأتي أرى عيناها محمرة , وفي المرة الأخيرة ذهبت لأرى ماذا تفعل ؟1
فوجدتها تبكي ثم تبكي ثم تغسل عيناها بالماء , هزني الموقف , فسألتها ما بك يا بنتي ؟! لماذا تبكي ؟! ما الذي يؤلمك ؟!
فتجيب البنت وليتها ما أجابت : أبي أنت دائما تقول لنا : ( الإخوة ما يتزاعلون حتى لو تخانقوا يتراضون , فليش يا بابا أنت وأمي ما تراضون , أنا أحبك يا بابا أنا أبيك يا بابا , ما ودي أروح عنك ) !!

فبكى الأب كالطفل الرضيع وهو يقبل ابنته , لتأتي الثانية وتبكي معهم , والثالثة : وقفت بينهم مذهولة , فأردفت قائلة :
بابا صح أنا ممتازة وكبيرة لأني ما أصيح !!
مسكينة تلك الصغيرة لا تعلم ما حقيقة الذي يدور حولها .
***
أما آن :
أن نتدبر " وليس الذكر كالأنثى " فمشاعر المرأة غير الرجل والعكس , ورؤية الرجل غير المرأة والعكس , والأولويات عند المرأة تختلف عن الرجل والعكس , " فسددوا وقاربوا " , وغضوا وتغافلوا , واعلموا أن الحياة الزوجية قائمة على المودة والرحمة أكثر من أنها قائمة على الحب , فهذا كلام العليم الخبير " وجعلنا بينكم مودة ورحمة " فهل نفهم هذا قبل فوات الأوان ؟!
الصفحات الأولى ... 5  6  7  8  9 10  11  12