حملة اتبعوا ولا تبتدعوا، فقد كُفِيتم؛

مجتمع رجيم / ملتقى داعيات منتدى ريجيم
كتبت : Ganan Ahmed
-











تبتدعوا، كُفِيتم؛ 4ifo5k6kzf026zwd2dhn








تبتدعوا، كُفِيتم؛ 81.gif


الحمد لله، له الحمد في الأولى والآخرة، أحمده وأشكره على نعمه الباطنة والظاهرة، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، هدى بإذن ربه القلوب الحائرة، صلى الله وسلم وبارك عليه وعلى آله وصحبه نجوم الدجى والبدور السافرة، والتابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
واعلموا أن أحسن الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد ، وشر الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار.

اتبعوا رحمكم الله ولا تبتدعوا، فقد كفيتم. يقول حذيفة رضي الله عنه: كل عبادة لم يتعبدها أصحاب رسول الله فلا تعبَّدوها فإن الأول لم يدع للآخر مقالاً.
أما بعد:
قال تعالى:
{ اتَّبِعُواْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ وَلاَ تَتَّبِعُواْ مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ) آية 2 الاعراف
اللهم ا
جعلنا جميعاً من الهداة المهتدين يا رب العالمين
فيجب على كل مسلم ومسلمه معرفه الفرق بين السنه والبدعه
وخاص فى زمان تختلط فيها الامور فهذا هو مضمن الحمله باذن الله فتكون حمله لنصرة سنه النبى صلى الله عليه وسلم
ومعنا باذا ن الله فى كل اسبوع سنه من هدي النبى
صلى الله عليه وسلم وبدع ليست من هديه
صلى الله عليه وسلم والتحذير منها والله اسال ان يتقبل منى ومنكم صالح الاعمال

تعريف السنه
السنه لغه هى الوسيله او الطريقه


السنه شرعا
هى اقواله و افعاله وتقريراته صلى الله عليه و سلم

وجوب اتباع السنه
{فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليمًا} النساء:65

نفى الله كمال الايمان الواجب ان لم
يحكموا النبي -صلى الله عليه وسلم- فيما شجر بينهم، وذلك فيما وقع بينهم من الخلاف، ويجعلوا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حكماً بينهم، ينفذ حكمه عليهم أعظم من نفوذ أحكام نفوسهم على نفوسهم، وهذا من مقتضى إتباعه -صلى الله عليه وسلم- وطاعته ومحبته، أن يكون عليه الصلاة والسلام هو المطاع وهو المقدم وهو الأولى بالإنسان من نفسه، كما قال الله -عز وجل- في سورة الأحزاب: {النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ}
2ـ{قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله} آل عمران:31
3ـ{مَن يُطِعِ اللهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا . ذَلِكَ الْفَضْلُ مِنَ اللهِ وَكَفَى بِاللهِ عَلِيمًا} النساء:69، 70

4ـ{ومن يطع الله ورسوله يدخله جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها وذلك الفوز العظيم} النساء:13 ، وقال تعالى:
5ـ{فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليمًا} النساء:65

6ـ{قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله} آل عمران:31

فهذه بعض الايات التى تدل على وجوب تباعه صلى الله عليه و سلم





واليك اختى الحبيبه بعض اقوال النبى صلى الله عليه و سلم فى هذا الباب

- عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول صلى الله عليه وسلم قال:
"كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبي، قالوا: يا رسول الله ومن يأبي؟ قال: من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد أبى" رواه البخاري


2- عن أبي موسى عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
"إنما مثلي ومثل ما بعثني الله به كمثل رجل أتى قوما فقال إني رأيت الجيش يعيني وإني أنا النذير العريان فالنجاء، فأطاعه طائفة من قومه فأدلجوا فانطلقوا على مهلهم فنجوا، وكذبت طائفة منهم فأصبحوا مكانهم فصبحهم الجيش فأهلكهم واجتاحهم فذلك مثل من أطاعني فاتبع ما جئت به ومثل من عصاني وكذب ما جئت به من الحق" رواه البخاري


3- وعن العرباض بن سارية في حديثه في موعظة النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين، تمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ وإياكم ومحدثات الأمور، فإن كل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة" .
أبو داود وإسناده صحيح.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد" متفق عليه


وعن عائشة رضي الله عنها قالت: صنع رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا فرخص فيه، فتنزه عنه قوم، فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فخطب فحمد الله ثم قال: ما بال أقوام يتنزهون عن الشيء أصنعه فوالله إني لأعلمهم بالله وأشدهم ل ه خشية" متفق عليه


وهذه اقوال اهل العلم
وأخرج البيهقي عن أيوب السختياني التابعي الجليل، أنه قال: (إذا حدثت الرجل بسنة فقال: دعنا من هذا وأنبئنا عن القرآن فاعلم أنه ضال). وقال الأوزاعي رحمه الله: (السنة قاضية على الكتاب)، أي تقيد ما أطلقه، أو بأحكام لم تذكر في الكتاب، كما في قول الله سبحانه: {وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ}.
وسبق قوله صلى الله عليه وسلم: ((ألا إني أوتيت الكتاب ومثله معه)) وأخرج البيهقي عن عامر الشعبي رحمه الله أنه قال لبعض الناس: (إنما هلكتم في حين تركتم الآثار) يعني بذلك الأحاديث الصحيحة.
وأخرج البيهقي أيضًا عن الأوزاعي رحمه الله أنه قال لبعض أصحابه: (إذا بلغك عن رسول الله حديث فإياك أن تقول بغيره، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان مبلغاً عن الله تعالى)، وأخرج البيهقي عن الإمام الجليل سفيان بن سعيد الثوري رحمه الله أنه قال: (إنما العلم كله، العلم بالآثار)، وقال مالك رحمه الله: (ما منا إلا راد ومردود عليه إلا صاحب هذا القبر) وأشار إلى قبر رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقال أبو حنيفة رحمه الله: (إذا جاء الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فعلى الرأس والعين).
وقال الشافعي رحمه الله: (متى رويت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم حديثاً صحيحاً فلم آخذ به، فأشهدكم أن عقلي قد ذهب). وقال أيضا رحمه الله: (إذا قلت قولاً وجاء الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بخلافه، فاضربوا بقولي الحائط).
وقال الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله لبعض أصحابه: (لا تقلدني ولا تقلد مالكاً ولا الشافعي، وخذ من حيث أخذنا) وقال أيضا رحمه الله: (عجبت لقوم عرفوا الإسناد وصحته عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، يذهبون إلى رأي سفيان، والله سبحانه يقول: {فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ}ثم قال: أتدري ما الفتنة؟ الفتنة: الشرك، لعله إذا رد بعض قوله عليه الصلاة والسلام، أن يقع في قلبه شيء من الزيغ فيهلك).
وأخرج البيهقي عن مجاهد بن جبر التابعي الجليل أنه قال في قوله سبحانه: {فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ}قال: (الرد إلى الله الرد إلى كتابه، والرد إلى الرسول الرد إلى السنة).

بعد الكلام على السنه ومعرفه اهميته ووجوب اتباعه صلى الله عليه و سلم نتحدث عن النصف الاخر من الموضوع وهى البدعه
تعريف البدعة لغة وشرعًا


البدعة لغة: الشيء المخترع على غير مثال سابق، ومنه قوله تعالى: {قُلْ مَا كُنتُ بِدْعاً مّنَ ٱلرُّسُلِ} [الأحقاف:9]، ومنه قول عمر رضي الله عنه: (نعمت البدعة)، وقول الشافعيّ: "البدعة بدعتان: بدعة محمودة، وبدعة مذمومة، فما وافق السنة فهو محمود، وما خالف السنّة فهو مذموم"
قال ابن رجب: "وأمّا ما وقع في كلام السلف من استحسان بعض البدع فإنّما ذلك في البدع اللغوية لا الشرعية، فمن ذلك قول عمر رضي الله عنه لمّا جمع النّاس في قيام رمضان على إمام واحد في المسجد، وخرج ورآهم يصلون كذلك، فقال: (نعمت البدعة هذه)"



والبدعة شرعًا: طريقة في الدين مخترعة تضاهي الشرعيّة،


قال ابن حجر: "والمراد بقوله: ((كل بدعة ضلالة)) ما أحدث ولا دليل له من الشرع بطريق خاص ولا عام"




انواع البدع
{من كتاب (( البدعة)) تعريفها ـ أنواعها ـ أحكامها بقلم فضيلة الشيخ صالح بن فوزان }
البدعة في الدين نوعان: النوع الأول بدعة قولية اعتقادية, كمقالات الجهمية والمعتزلة والرافضة, وسائر الفرق الضالة واعتقاداتهم. النوع الثاني : بدعة في العبادات كالتعبد لله بعبادة لم يشرعها, وهي أنواع:

النوع الأول : ما يكون في أصل العبادة. ـ بأن يحدث عبادة ليس لها أصل في الشرع, كأن يحدث صلاة غير مشروعة أو صياما غير مشروع. أو أعيادا غير مشروعة, كأعياد الموالد وغيرها.

النوع الثاني : ما يكون في الزيادة على العبادة الشروعة . كما لو زاد ركعة خامسة في صلاة الظهر أو العصر مثلا.

النوع الثـالث : ما يكون في صفة أداء العبادة بأن يؤديها على صفة غير مشروعة. وذلك كأداء الأذكار الشروعة بأصوات جماعية مطربة, وكالتـشديد على النفس في العبادات إلى حد يخرج عن سنة الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ .

النوع الرابع : ما يكون بتخصيص وقت للعبادة المشروعة لم يخصصه الشرع, كتخصيص يوم النصف من شعبان, وليلته بصيام وقيام. فإن أصل الصيام والقيام مشروع, ولكن تخصيصه بوقت من الأوقات يحتاج إلى دليل.

حكم البدعة في الدين بجميع أنواعها: ـ

كـل بدعة في الدين فهي محرمة وضلالة. لقوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ (( وإياكم ومحدثات الأمور. فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة )) وقوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ (( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد )) وفي رواية (( من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد)) فدل الحديث على أن كل محدث في الدين فهو بدعة. وكل بدعة ضلالة مردودة. ومعنى ذلك أن البدع في العبادات والاعتقادات محرمة, ولكن التحريم يتفاوت بحسب نوعية البدعة. فمنها ما هو كفر صراح. كالطواف بالقبور تقربا إلى أصحابها, وتقديم الذبائح والنذور لها, ودعاء أصحابها والاستغاثة بهم, وكمقالات غلاة الجهمية والمعتزلة. ومنها ما هو من وسائل الشرك, كالبناء على القبور والصلاة والدعاء عندها, ومنها ما هو فسق اعتقادي كبدعة الخوارج والقدرية والمرجئة في أقوالهم واعتقاداتهم المخالفة للأدلة الشرعية. ومنها ما هو معصية كبدعة التبتل والصيام قائما في الشمس, والخصاء بقصد قطع شهوة الجماع. ] انظر الاعتصام للشاطبي (2/ 37) [

تنبيــــــــه:

من قسم البدعة إلى بدعة حسنة وبدعة سيئة فهو غالط ومخطيء, ومخالف لقوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ (( فإن كل بدعة ضلالة )). لأن الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ حكم على البدع كلها بأنها ضلالة. وهذا يقول ليس كل بدعة ضلالة بل هناك بدعة حسنة, قال الحافظ ابن رجب في شرح الأربعين : فقوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ (( كل بدعة ضلالة)) من جوامع الكلم لا يخرج عنه شيء, وهو أصل عظيم من أصول الدين. وهو شبيه بقوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ (( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد )) فكل من أحدث شيئا ونسبه إلى الدين ولم يكن له أصل من الدين يرجع إليه فهو ضلالة. والدين بريء منه. وسواء في ذلك مسائل الاعتقادات أو الأعمال أو الأقوال الظاهرة والباطنة انتهى . ]
وليس لهؤلاء حجة على أن هناك بدعة حسنة إلا قول عمر ـ رضي الله عنه ـ في صلاة التروايح : (( نعمت البدعة هذه)) , وقالوا أيضا : إنها أحدثت أشياء لم يستنكرها السلف مثـل جمع القراّ ن في كتاب واحد, وكتابة الحديث وتدوينه, والجواب عن ذلك أن هذه الأمور لها أصل في الشرع, فليست محدثة, وقول عمر : ((نعمت البدعة)) يريد البدعة اللغوية لا الشرعية, فما كان له أصل في الشرع يرجع إليه, إذا قيل إنه بدعة فهو بدعة لغة لا شرعا, لأن البدعة شرعا, ما ليس له أصل في الشرع يرجع إليه, وجمع القراّ ن في كتاب واحد له أصل في الشرع لأن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ كان يأمر بكتابة القراّ ن, لكن كان مكتوبا متفرقا, فجمعه الصحابة ـ رضي الله عنهم ـ في مصحف واحد, حفظا له, والتراويح قد صلاها النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ بأصحابه ليالي وتخلف عنهم في الأخير خشية أن تفرض عليهم, واستمر الصحابة ـ رضي الله عنهم ـ يصلونها أوزاعا متفرقين في حياة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وبعد وفاته إلى أن جمعهم عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ خلف إمام واحد كما كانوا خلف النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وليس هذا بدعة في الدين, وكتابة الحديث أيضا لها أصل في الشرع, فقد أمر النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ بكتابة بعض الأحاديث لبعض أصحابه لما طلب منه ذلك, وكان المحذور من كتابته بصفة عامة في عهده ـ صلى الله عليه وسلم ـ خشية أن يختلط بالقراّ ن ما ليس منه, فلما توفي ـ صلى الله عليه وسلم ـ انتفى هذا المحذور, لأن القراّ ن قد تكامل وضبط قبل وفاته ـ صلى الله عليه وسلم ـ فدون المسلمون السنة بعد ذلك حفظا لها من الضياع فجزاهم الله عن الإسلام والمسلمين خيرا حيث حفظوا كتاب ربهم وسنة نبيهم ـ صلى الله عليه وسلم ـ من الضياع وعبث العابثين .
يتبع
بقلمى


كتبت : جويرية33
-



رووووووووووووووووووعه حبيبتي
سلم لنا قلمك وسلمت اناملك
اسال الله ان يجعل لك بكل حرف جبل من الحسنات كجبل احد اللهم امين
وجزاك الله عنا خير الجزاء وجمعك وايانا في الفردوس الاعلى في صحبة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم
في انتظار البقية
كتبت : ◕‿◕β.Ő.Ṩ.Ϋ◕‿◕
-
كتبت : سنبلة الخير .
-
حملة رائعة جدا
سلمتي لنا وعلى افكاركِ الروعة
بارك الله في قولكِ وعملكِ
وجعلها الله في موازين حسناتكِ
ومبروك لكِ الوسام
في انتظار بقية الحملة
كتبت : || (أفنان) l|
-


متابعة معكِ إن شاء الله
كتبت : randoda
-


بارك الله فيكى اختى الكريمة

مشاركت فى الحملة تصميم كنت صممته من فتره



التالي

المرأة الداعية كيف تنجح في دعوتها

السابق

الآثار المترتبة على قيام المرأة بالدعوة

كلمات ذات علاقة
اتبعوا , تبتدعوا، , حملة , فقد , ولا , كُفِيتم؛