ماهـــو الدعـــــــــــــــاء الذي دائمــــاً تردده

مجتمع رجيم / عــــام الإسلاميات

كتبت : بنتـي دنيتـي

بسم الله الرحمن الرحيم

**اعجبتني الفكره فاحببة نقله لكم**

ذكر الله عز وجل قوت للقلوب، وقرة للعيون، وسرور للنفوس .....

به تُجلب النعم وتُدفع النقم؛ فهو نعمة عظمى ومنحة كبرى.......

و له لذة لا يدركها إلا من ذاقها......

ويبقى دعاء دائماً تردده بلسانك وفي كل وقت

اكتبه لنا ، لتحصل الفائدة للجميع

كتبت : || (أفنان) l|

كيف تحملي ــ هم الإجابة،
وربك يدعوك فيقول: ﴿ وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ﴾ [غافر:60] ؟!.

أم كيف تحملي هم الإجابة، وربك منك قريب إن دعوتهِ ؟!
﴿ وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ ﴾ [البقرة:186].

الاستجابة واقعة لا محالة، ولكن الخطب أن تُلهم الدعاء. نعم، هي لكِ مهما كانت ظروفكِ،

إذ لكِ منها ثلاث خصال، فمتى دعوتي وأكثرتي كان لك من هذا الإكثار النصيب الأوفر.

ففي الترمذي عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ مرفوعاً:
( ما من رجل يدعو الله بدعاء إلا استجيب له، فإمّا يعجّل له في الدنيا، وإمّا أن يدخر له في الآخرة،
وإمّا أن يكفر عنه بقدر ما دعا، ما لم يدع بإثم، أو قطيعة رحم، أو يستعجل ...... ).

وعنده أيضاً عن عبادة بن الصامت ـ رضي الله عنه ـ مرفوعاً:
( ما على الأرض يدعو الله بدعوة إلا أتاه الله إيّاها، أو صرف عنه من السوء مثلها، ما لم يدع بإثم أو قطيعة )، فقال رجل من القوم: إِذاً نكثر، قال: (الله أكثر).

فأكثري أختي الفاضلة
فإن الله أكثر عطاء، وأكثر نعماً،
فلعلكِ بكثرة دعائكِ تصادفي ساعة من الساعات لا تسألي الله فيها شيئاً إلا أعطاكِ، فمن أعطي الدعاء، والرغبة فيه أعطي الإجابة، فإنه لو لم يرد إجابته ما ألهمه الدعاء،

كما قيل:

لو لم ترد نيل ما أرجو وأطلبه من جود كفك ما دعوتني الطلبا

ملاحظة

كما أرجو من الأخوات الغاليات

أن يذكروا هنا الدعـــــــــــــــاء الذي دائمــــاً تردده فقط

وتأكيد من أنه ليس الموضوع يفتح يومياً بذكر الأدعية لأن ذلك لا يجوز

وإنما الهدف من الموضوع
ماهـــو الدعـــــــــــــــاء الذي دائمــــاً تردده

كتبت : || (أفنان) l|

سيد الاستغفار

عنْ شَدَّادِ بْنِ أَوْسٍ رضي اللَّه عنْهُ عن النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قالَ :
« سيِّدُ الاسْتِغْفار أَنْ يقُول الْعبْدُ : اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي ، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ ، وأَنَا على عهْدِكَ ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ ، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَ ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي ، فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ . منْ قَالَهَا مِنَ النَّهَارِ مُوقِناً بِهَا ، فَمـاتَ مِنْ يوْمِهِ قَبْل أَنْ يُمْسِيَ ، فَهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ ، ومَنْ قَالَهَا مِنَ اللَّيْلِ وهُو مُوقِنٌ بها فَمَاتَ قَبل أَنْ يُصْبِح ، فهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ » رواه البخاري .

ماهـــو الدعـــــــــــــــاء الذي دائمــــاً تردده

مجتمع رجيم / عــــام الإسلاميات

طــــــرق تحديد القبله فى السفر ...

حب الله ورسوله بالطاعة والاتباع‎