7 أخطاء شائعة... تفاديها وانعمي بالصحّة

مجتمع رجيم / مسجات الجوال
كتبت : سحر هنو
-


7 أخطاء شائعة... شائعة... بالصحّة 02kvb25ydzgzefe02vby
تفاديها وانعمي بالصحّة




شائعة... بالصحّة zx5o8m23cg0ys5w8iemi





هل تتمتّعين بصحة جيّدة بقدر ما تعتقدين أم أنك تخدعين نفسك فحسب؟

واجهي الحقيقة واكتشفي معنا كيف تعودين إلى المسار الصحيح.


ترغبين في أن يعتقد الجميع بأن صحّتك على خير ما يُرام، وتحاولين بشتّى الطرق إقناعهم،

وإقناع نفسك، بذلك. لكن إن سألت نفسك عن مدى سلامة جسمك،

ستكتشفين أنك كنت تخبرين نفسك الأكاذيب طوال ذلك الوقت.

يبدي كثيرون تفاؤلاً شديداً لناحية صحّتهم الجسدية،

فيميلون إلى الاعتقاد بأنهم أقل عرضةً من الآخرين للإصابة

بالأمراض ويتمتعون بالتالي بصحة أفضل منهم. وبحسب بعض الخبراء،

بات من الطبيعي جداً أن نقول لأنفسنا إننا نتمتع بصحة أفضل مما نحن

عليه إلى حد أن المصابين بالاكتئاب أضحوا أكثر واقعيةً بشأن صحّتهم منّا.


بالاستناد إلى الإحصاءات الأخيرة، يفكّر كثيرون منّا على هذا النحو.

يُشار إلى أن نسبةً كبيرة منّا مصابون بالبدانة ويسير آخرون على هذه الطريق.

وعلى رغم حملات التوعية بضرورة ممارسة التمارين الرياضية بانتظام،

لا نبذل جهوداً كافية في هذا الصدد. قد تقول لنفسك: {هذا لا ينطبق علي}،

وربما لست بديناً وتمارس الرياضة بانتظام. لكن ماذا بشأن الجوانب الأخرى من صحّتك؟

إليك بعض الأكاذيب المرتبطة بالصحة والرشاقة لمساعدتك على مواجهة الحقيقة وتعزيز صحّتك.


1: أنا مواكبة لصحّتي


من شأن النظام الغذائي الصحي والنشاط الجسدي مساعدتك في الحفاظ على صحّتك

على المدى البعيد، لكن الفحوصات المنتظّمة لا تقل أهميةً عن ذلك.

كشفت دراسة أجرتها أخيراً جمعية Cancer Research UK

بأن نساء كثيرات منهمكات في أعمالهن يفوّتن الخضوع لفحوص سرطان عنق الرحم الوقائية،

الأمر الذي يعرّضهن لخطر الإغفال عن إشارات هذا المرض التحذيرية في أولى مراحله.

وماذا بشأن الأمراض المتناقلة جنسياً، ضغط دمك، ومستويات السكر والكوليستيرول في دمك؟

متى كانت آخر مرة تحققت منها؟


مدى صحّتها

كوني صادقة مع جسمك. تحققي مع طبيبتك مما إذا كان موعد فحص

عنق الرحم قد حان، وشاوريها بشأن فحوصات الأمراض المتناقلة جنسياً،

واستفسري عن الحقائق الصحية المتوافرة على بعض المواقع الالكترونية

عن الكوليستيرول مثلاً وعمّا إذا كان عليك فحصه.


2: لا أتناول الوجبات الخفيفة بين الوجبات الرئيسة


لا تضر الوجبات الخفيفة بصحتك، لا بل قد تشكّل وسيلةً جيّدة للالتزام بنظام غذائي صحي،

لكن ليست جميع الوجبات الخفيفة سواء. من السهل التقليل من أهمية السعرات الحرارية

التي تحويها وجبة خفيفة، لا سيما حين تقنعين نفسك بأنها مجرّد وجبة خفيفة.

لكن ما قد يخيّب ظنّك هو {الأكل العرضي} مثل أكل ما تبقى من طعام في طبق ولدك،

قرمشة بعض رقاقات البطاطس من كيس زوجك، أو تناول قطعة الشوكولا الصغيرة

على مكتبك. يؤدي هذا النوع من الأكل إلى زيادة مدخولك من السعرات الحرارية

وإكسابك المزيد من الكيلوغرامات.


تظهر البحوث بأن الناس لا يميلون إلى إيلاء أهمية كبيرة بكميات الطعام

التي يتناولونها، وكلمّا كانوا بدينين، زاد هذا الاحتمال.

أظهرت دراسة أجرتها جامعة كورنيل في الولايات المتحدة بأن البدينين يقللون

من أهمية الكمية التي يتناولونها أكثر بضعف مقارنةً بالأشخاص ذوي الوزن الطبيعي.

بحسب الباحثين، يُعزى ذلك إلى كون ذوي الأجسام الضخمة يميلون إلى تناول وجبات كبيرة.

فكلّما كان حجم الوجبة أكبر زاد احتمال التقليل من تقدير عدد السعرات الحرارية التي استُهلكت.

وكلما صغر حجم الوجبة، كان الناس أكثر دقةً في تقدير معدّل السعرات الحرارية فيها.


مدى صحّتها


دوّني كل ما تتناولينه خلال أسبوع لتقدّري عدد السعرات الحرارية التي تستهلكينها.

تناولي كوجبات خفيفة أطعمة غنية بالمواد المغذّية مثل الفواكه والجوزيات

بدلاً من تلك الأطعمة السريعة التي تزخر بالدهون والسكّر. حاولي مضغ علكة خالية من السكر،

فقد ثبت بأنها تساعد على تخفيف الشهية إلى الوجبات الخفيفة.

لا تحضري وجبات سريعة كبيرة الحجم إلى المنزل.

توصّلت دراسة أجرتها جامعة كورنيل بأن كمية الفوشار التي تناولها أشخاص في علبة كبيرة

بدلاً من متوسّطة كانت أكبر بـ31 في المئة، على الرغم من أن المجموعتين

اعتقدتا بأنهما تناولتا الكمية نفسها. قدّمي وجباتك أيضاً على أطباق أصغر.

اكتشف العلماء في جامعة كورنيل بأن الأشخاص الذي يقدمون الطعام في أوعية صغيرة

يأكلون أقل بستين في المئة منه عند تقديمها في أوعية كبيرة.


3: آكل حصصي الخمس الموصى بها يومياً


وفقاً لوكالة المعايير الغذائية، يُقدّر بأن المرأة العادية تتناول 2.9 حصةً فقط من الفواكه والخضار يومياً،

ما يعني بأنها تفوّتين المواد المغذّية الحيوية. تصل الحصة إلى نحو 80 غراماً،

لذا لا تحسبي أن فاكهة صغيرة، مثل ليمونة كلمنتين، حبّة كيوي أو خوخة تشكّل حصّة.

لهذا السبب عليك تناول حبتين من هذه الفواكه، أو 12 حبّة كرز أو حفنة صغيرة من العنب للحصول

على منافع حصّة واحدة. ومهما شربت من العصائر، لا تُحسب تلك الكمية سوى حصّة واحدة

لأنها منزوعة الألياف الصحية. بالنسبة إلى الخضار، تحتاجين إلى وعاء سلطة متنوّع،

أو نحو ثلاث ملاعق كبيرة من الخضار المطبوخة لتشكّل حصّةً.


مدى صحّتها


قيسي حصصك من الفواكه والخضار وواصلي التحقق من الكمية التي تستهلكينها.

إن كنت تلتزمين بخمس حصص، فهذا رائع. لكن للحصول على منافع صحية كبيرة،

عليك زيادة هذه الحصص. تقدّر منظّمة الصحة العالمية بأن نحو 30 في المائة من

أمراض القلب التاجية وما لا يقل عن 20 في المئة من الجلطات الدماغية حول العالم

سببها تناول الأشخاص أقل من 600 غرام من الفواكه والخضار يومياً،

والتي تشكّل سبع حصص ونصف الحصة.


4: لا بأس بتناول قليل من الدهون.


قد لا تكونين بدينة، ولا تعانين أيضاً من الوزن الزائد. قد يكون بطنك كبيراً فحسب

وبات من الصعب عليك ارتداء سروالك الجينز. تقولين إنّها بضعة كيلوغرامات لذا

لا أهمية لها، لكن أنت مخطئة. فحتّى الوزن الزائد قد يرفع خطر إصابتك بالسكري

ومرض القلب وبعض أنواع السرطان، فضلاً عن أنه قد يؤثّر على قدرتك على الإنجاب.

من المهم إذن إدراك أن للوزن الزائد والبدانة آثاراً صحية خطيرة كالسرطان.

وتظهر الأبحاث بأن نصف الراشدين لا يملكون فكرة دقيقة عن وزنهم.


مدى صحّتها


يشكّل قياس مؤشر كتلة الجسم طريقة جيّدة للتأكّد مما إذا كنت كسبت كيلوغرامات زائدة كثيرة.

يجب أن يتراوح المؤشر بالتالي بين 18.5 و25. وكل ما يزيد على ذلك قد يعرّض صحّتك للخطر.

عليك أيضاً قياس خصرك، لأن مراكمة دهون إضافية عند هذه المنطقة تزيد خطر إصابتك

بمرض القلب والسكّري. لذا يجب أن يكون قياس خصرك أقل من 80 سم.


5: بضع سجائر لن تضرني


ولو أنك لست مدمنة سجائر، فلهذه السجائر القليلة التي تدخنينها حين تكونين في

الخارج مع صديقاتك أثر سلبي على صحّتك. لا يوجد مستوى آمن للتدخين.

وحتّى إن كنت تدخنين من وقت إلى آخر، فأنت تعرّضين بذلك جسمك لمخاطر صحية محتملة

عبر امتصاص المواد الكيماوية الموجودة في هذه السجائر. فضلاً عن ذلك،

من شأن التدخين استنزاف الكثير من فيتامينات ومعادن أساسية كثيرة من جسمك،

لا سيما الفيتامين C. فكلما دخّنت، خسرت كمية إضافية من هذا الفيتامين.

لذلك يوصي الخبراء المدخنين بنحو ألفي ملغ من الفيتامين C يوميّاً، وهي كمية أكبر

من تلك التي يتناولها غير المدخنين.

مدى صحّتها


إن كنت تدخنين من سيجارة إلى أربع سجائر يوميّاً، فأنت عرضة لخطر

كبير بالوفاة نتيجة الإصابة بسرطان الرئة أو مرض القلب مقارنةً بغير المدخنين.

لذلك عليك الإقلاع فوراً.


6: الأكل بإسراف ليس مشكلة


هل تحشين نفسك بالطعام، فينتهي بك الأمر طريحة الفراش،

أو الشعور بالذنب إلى حد أنك تمضين الأيام التالية في تخفيف السعرات الحرارية

أو عدم تناول ما يكفي من الطعام؟ إن صح الأمر، فأنت إحدى النساء اللواتي يشهدن

اضطرابات في الأكل والتي تترواح نسبتهن ما بين 10 و15 في المئة حول العالم.

لا تعانين القهم، لكن هذه العادة غير صحية أيضاً. وإن لم تعالجي هذا النوع من السلوك،

قد تشهدين اضطرابات في الأكل أكثر شيوعاً مثل القهم أو البوليميا، قد تعانين سوء التغذية

أو تتضرر قدرتك على الإنجاب.


مدى صحّتها


فكري بالعلاقة التي تربطك بالطعام، هل هي علاقة هوس؟

هل تحسبين دوماً السعرات الحرارية؟ هل تمتنعين عن أصناف مختلفة من الطعام؟

هل تفكرين في وجبتك التالية؟ أو تشعرين بالقلق بشأن ما تأكلينه؟

تذكّري بأن النظام الغذائي الصحي والمتوازن لا يجب أن يعتمد على مدخول

مقيّد من السعرات الحرارية أو أصناف الطعام، إلا إن كنت مصابة بحساسية.

وإن كان القلق ينتابك، استشيري طبيبك.


7: أعيش نمط حياة ناشطاً


من الرائع ارتياد النادي مرّات عدّة أسبوعياً،

لكن هل تضغطين كثيراً على نفسك خلال القيام بالتمارين الرياضية هناك؟

وما مدى نشاطك في حياتك اليومية؟ يمضي معظمنا حياتنا في العمل

جالسين على مكتب أو في المنزل متمددين على كنابة أمام شاشة التلفزيون.

في هذا الإطار، تشير الأبحاث إلى أننا نفرط في تقدير مستويات التمرين لدينا.

لكن علينا التوقّف جميعنا عن خداع أنفسنا ومواجهة الحقيقة بشأن كيفية

تعريض نمط حياتنا الخامل صحّة قلبنا للخطر. لذلك يجب أن يشكّل النشاط الجسدي

جزءاً من حياتنا اليومية، مثل تنظيف الأسنان.


مدى صحّتها


واظبي على نشاط جسدي يومي طوال أسبوع، أو ضعي جهازاً لقياس الخطوات للتحقق

من مدّة تحرّكك يومياً. عززي مستويات نشاطك عبر إطفاء التلفزيون، المشي في طريقك إلى العمل،

والخروج في استراحة الغداء. من المهم حتّى صعود السلالم عوضاً عن أخذ المصعد. كشفت البحوث

الأميركية أخيراً بأنه إن قللنا إلى النصف الفترة التي نمضيها في مشاهدة التلفزيون،

قد نحرق 119 سعرة حرارية إضافية يومياً. وذلك يعني بأن الإنسان العادي

قد يفقد ستة كيلوغرامات تقريباً سنوياً بمجرد تخفيف مشاهدة التلفزيون.




شائعة... بالصحّة lge7t9ms1sc7rx18uyh.





من قراءاتى




شائعة... بالصحّة jjm6gps6etu1h9w5fipt
كتبت : ام ندوره
-
كتبت : بنتـي دنيتـي
-




كتبت : سحر هنو
-
بارك الله فيكن اخواتي الحبيبات واثابكن
جزاكن الله خيرا على المرور وعلى الدعاء

تقبل الله منا ومنكن صالح الاعمال
احبكن في الله
كتبت : pinkro0ose
-
سحووووره داااائماً متميزه ماشاء الله عليك
يعطيك الف مليون عافيه يارب :)
كتبت : سحر هنو
-
الصفحات 1 2 

التالي

قل لي ما تقرأ أقل لك من أنت

السابق

هل مشكلتي لحالي او مشكله الجميع ...

كلمات ذات علاقة
أخطاء , بالصحّة , تفاديها , شائعة , وانعمي