ينفع دردشة لمريضات السرطان ؟؟

مجتمع رجيم / معاً ضد السرطان .. من أجل الوقاية والعلاج
كتبت : هنوتي
-
جزاك الله خيرا أختي زهرة وأختي حبيبة على الدعاء والله يسمع منكم ..وأسأل الله أن يشفيني ويشفي جميع مرضى المسلمين .. إن شاء الله آخر جلسة كيماوي ستكون يوم الأربعاء القادم وبعدها تنتهي جميع متاعبي إنشاء الله .. لا تنسوني من دعائكم .
كتبت : randoda
-
class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة طموحي داعية:
أهلا وسهلاً بك أختي الحبيبة
سعدنا بانضمامكٍ ،،،
ونتمنى لكِ أفضل الأوقات ،،،
حياكِ الله .. ويا مرحبا فيكِ ،،،




أسال الله العظيم رب العرش الكريم أن يشفيك ومرضانا ومرضى المسلمين
أسال الله العلي القدير أن يشفيك شفاء عاجل لايغادر سقما

أوصيك بالرقيه الشرعية وماء زمزم وقيااااااااااااااام الليل وسؤال الباري كل وقت إجابة بالشفاااء..فهووسبحانه قادر ولايعجزة شئ...



- عن أبي هريرة وأبي سعيد الخدري رضي الله عنهما، عن النبي قال: { ما يصيب المسلم من نصب، ولا وصب، ولا هم، ولا حزن، ولا أذى، ولا غم، حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه } [متفق عليه] واللفظ للبخاري. والنصب: التعب. والوصب: المرض.


2 - وعن أبي مسعود قال: قال رسول الله : { ما من مسلم يصيبه أذى من مرض فما سواه إلا حطّ الله به من سيئاته كما تحط الشجرة ورقها } [متفق عليه].


3 - وعن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله : { ما من مصيبة تصيب المسلم إلا كفر الله بها عنه، حتى الشوكة يشاكها } [متفق عليه].


4 - وعن أبي هريرة قال: لما نزلت: مَن يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ [النساء:123]، بلغت من المسلمين مبلغاً شديداً،
فقال رسول الله : { قاربوا وسددوا، ففي ما يصاب به المسلم كفارة حتى النكبة ينكبها، أو الشوكة يشاكها } [مسلم].


5 - وعن جابر بن عبدالله أن رسول الله دخل على أم السائب فقال: { مالك يا أم السائب تزفزفين؟ }، قالت: الحمى لا بارك الله فيها.
فقال: { لا تسبي الحمى، فإنها تذهب خطايا بني آدم كما يذهب الكير خبث الحديد } [مسلم]. ومعنى تزفزفين: ترتعدين.


6 - و عن أم العلاء رضي الله عنها قالت: عادني رسول الله وأنا مريضة فقال: { أبشري يا أم العلاء، فإن مرض المسلم يذهب الله به الخطايا، كما تذهب النار خبث الذهب والفضة } [أبو داود وحسنه المنذري].


7 - و عن أبي هريرة قال: قال رسول الله : { ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله، حتى يلقى الله وما عليه خطيئة }
[الترمذي وقال:حسن صحيح].


8 - و عن سعد بن أبي وقاص قال: قال رسول الله عليه وسلم: { ما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة }
[الترمذي وابن ماجة وصححه الألباني].


9 - وعن عائشة رضي الله عنها قالت: سمعت رسول الله يقول: {ما من مسلم يشاك شوكة فما فوقها إلا كتبت له بها درجة، ومحيت عنه بها خطيئة } [مسلم].


10 - وعن أبي سعيد أن رسول الله قال: { صداع المؤمن، أو شوكه يشاكها، أو شيء يؤذيه، يرفعه الله بها يوم القيامة درجة، ويكفر عنه ذنوبه } [ابن أبي الدنيا ورواته ثقات].


أختي الحبيبة

هذه الباقه العطرة التي نثرناها عليك من الأحاديث النبوية الصحيحة تدل على عظم أجرك عند الله، إن أنت صبرت على مرضك وقابلت قدر الله تعالى بالتسليم والرضا لا بالجزع والتسخط.

وماذا يفيدك الجزع والتسخط والتشكي؟! إن ذلك لن يفيدك شيئاً، بل هو يزيد عليك الألم والضعف والتعب أضعاف أضعاف ما لو كنت صابراً محتسباً.

ألا فاحمدي الله - - على هذه النعمة التي أنعم الله بها عليك، ليكفر عنك بها ذنوبك، ويزيد لك في حسناتك، ويرفع بها درجاتك.


إن من فوائد المرض والبلاء أنه يبين للإنسان كم هو ضعيف مهما بلغت قوته، فقير مهما بلغ غناه، فيذكره ذلك الشعور الذي يحس به عند مرضه بربه الغني الذي كمل في غناه، القوي الذي كمل في قوته، فليلجأ إلى مولاه بعد أن كان غافلاً عنه، ويترك مبارزته بالمعاصي بعد أن كان خائضاً فيها.


ومن فوائد المرض والبلاء أنه يريك نعم الله عليك كما لم ترها من قبل، ففي حال المرض يشعر الإنسان شعوراً حقيقياً بنعمة الصحة، ويشعر أيضاً بتفرياه في هذه النعمة التي أنعم الله بها عليه سنين طوالاً، وهو مع ذلك لم يؤد حق الشكر فيها، ومن ثم يعاهد ربه فيما يستقبل من أمره أن يكون شاكراً على النعماء، صابراً على البلاء.



لا أريد أن أطيل عليك في هذا المقام، ويكفي ما سقته إليك من صحاح الأحاديث في فوائد المرض والبلاء للمؤمن الصابر.



رقية المريض

أخبر النبي أن لكل داء دواء علمه من علمه وجهله من جهله.
ومن أعظم الأدوية التي تذهب الأدواء وتقضي عليها هي الأدوية الربانية من الآيات القرآنية، والأدعية النبوية.
قال تعالى: وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ [الإسراء:82]،
وقال سبحانه: قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاء [فصلت:44].


وإليك بعضاً من تلك الرقى الشرعية التي يمكن أن ترقي بها نفسك أو يرقيك بها غيرك:

1 - قراءة فاتحة الكتاب (مرة أو سبع مرات).

2 - قراءة المعوذتين (ثلاث مرات).

3 - يمسح بيده اليمنى على جسده ويقول: ( أذهب البأس رب الناس، واشف أن الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاء لا يغادر سقماً ).

4 - قل: ( أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك ) [سبع مرات].

5 - قل: ( بسم الله أرقيك من كل شر يؤذيك، من شر كل نفس أو عين حاسد الله يشفيك، باسم الله أرقيك ).

6 - وضع اليد على المكان المؤلم من الجسم ثم يقول: ( بسم الله ) [ثلاثاً] ثم يقول: ( أعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر ) [سبعاً].

7 - قل: ( أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق ).

8 - قل: ( أعوذ بكلمات الله التامات من غضبه وعقابه وشر عباده ومن همزات الشياطين وأن يحضرون ).

9 - قل: ( أعوذ بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة، ومن كل عين لامة ).

10 - قل: ( بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم ) [ثلاثاً].

وفي الختام:
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك، وأن ينعم عليكٍ بالصحة والعافية

اهلا بيكى اختى الغالية

اختى طموحى قالت كل اللى فى قلبى ربنا يباركلها

و يعينك يا رب
كتبت : هنوتي
-
جزاك الله خير أختي رندودا على الباقة الرائعة من الأحاديث والتي يحتاج أن يتذكرها المرء على الدوام .. ولا تنسيني من صالح دعائك ..
اليكن أخواتي الخاطرة الرابعة :


نسيت ان أذكر أني قضيت قريباً من الثلاثة أسابيع في انتظار الإذن بالعلاج ، خالجني خلالها شعور ضعيف بالخوف من كل هذا التأخير .. الخوف من استفحال المرض .. لو كان ثمة مرض بالفعل ..
ولكن كان الشعور الطاغي هو الشعار الذي كنت قد تبنيته في الفترة الأخيرة وهو” أقدار الله كلها خير ” ..
نعم .. نحن بحاجة الي تبني هذا الشعار لننعم بحياتنا كما يجب ..
لماذا علينا أن نشعر بالتعاسة والحزن والغم بما يصيبنا من أقدار الله ..
لماذا يجب علينا أن نشعر أن الكثير من الطيبات تفوت علينا لأننا لم نقم بالخطوات المناسبة في الوقت المناسب ؟ بالتأكيد لا أعني أن نترك العمل والتخطيط ولكني أعتقد أن يتخذ الإنسان ما يقدر عليه من أعمال فإذا فاته شيء مع ذلك فإنه يحاول أن يتعلم من خطئه للمرة القادمة ولكن لا يظل يلوم نفسه ويبكتها أنه لم يفعل كذا وكذا فكل هذا مقدر من عند الله ، ولا يجعل ما فاته من الأمور سبييل إلى الحزن والغم ، بل ليعلم أن أقدار الله كلها خير ، وقد يرى هذا الخير ..
وقد لايراه إلا متأخراً ..
بل قد لا يراه إلا يوم القيامة ..
المهم أن يضبط المرء ميزان حساسيته تجاه أقدار الله بحيث يرى اللطف في أقداره تعالى ليعلم أن له رباً رحيماً ، لطيفاً ، ودوداً ، لا يريد مساءة عباده ولا تعذيبهم إن هم شكروا وآمنوا وإنما يريد أن يطهرهم من ذنوبهم التي أقدموا عليها بجهلهم حتى يلقوه وهو عنهم راض ..
لكن من لم يضبط هذا الميزان فلن يرى إلا كل شيء سيء ويغفل عن كل النعم التي أنعمها الله عليه فيظل ساخطاً متبرماً حزيناً ، مغموماً ، وتضيق عليه الأرض بكل رحابتها .

في يوم الثلاثاء 28/12/1430 في أول زيارة للطبيب ..لم أنم جيداً ليلتها ، مع أني لا أعتقد أن ذهني كان مشغولاً بزيارة الغد ، ولكنه لعلهم كما يقولون : العقل الباطن ..

سألت طبيبي يومها عدة أسئلة مبعثها كلها أمر واحد : كيف سأفعل بأولادي ، فأنا أعيش في مدينة ، وأهلي وأهل زوجي ومكان علاجي في مدينة أخرى .. فإذا تركتهم فمن لهم ؟؟
من سيوقظهم لصلاة الفجر ؟؟
من سيأمرهم بالمذاكرة ويتابعهم ؟
من سيحمي ضعيفهم من قويهم إذا تضاربوا على الكمبيوتر ؟
من سيتابعهم للذهاب إلى المسجد إذا لجؤوا للحمام قبيل الإقامة هرباً من التطويل في الصلاة ؟
سألته أخيراً عن العلاج الإشعاعي الذي يستمر عادة 6 أسابيع ، 5 أيام متوالية في كل اسبوع ، فقال لي ، لا تفكري فيه الآن ، فهذا سيكون غالباً بعد 4-6 أشهر ، فقلت : يعني ممكن إجراؤه في الإجازة الصيفية ليكون أبنائي معي في هذه الفترة؟؟ هنا شعر الطبيب بمخاوفي فقال كلمة فاصلة لينهي بها كل افكاري ، قال : نحن هنا عندنا أولويات .. أهم هذه الأولويات وتأتي على رأس القائمة صحتك أولاً وما يتبع ذلك من عملية جراحية وعلاجات مختلفة في أوقاتها ، أكرر ، في أوقاتها مهما كانت الظروف التي في بيتك . وبعد ذلك يمكننا أن نعدل قليلاً في مواعيد العلاج ، قليلاً بحيث يكون في الحدود المعقولة ، أما أن يتجاوز الحدود المسموح بها فمرفوض تماماً .

هنا سقط في يدي وإن ظلت المخاوف إياها تسبح في مخيلتي : الصلاة وخاصة صلاة الفجر، الدراسة ، الضعفاء من الأطفال ، وفيما بعد لما بحت بمخاوفي لبعض أخواتي في الله المقربات قالت لي : هنا يكون إحسان الظن بالله .
نعم ..صحيح . هنا يكون إحسان الظن بالله ، وحسن التوكل .. والشعور بأن الله هو الذي يربي أولادنا ولسنا نحن ، وما نحن إلا أسباب .. فإن علم أن في أولادنا خيراً أخرجه مهما تغافلنا عن تربيتهم ولهونا ..
وإن علم أن فيهم خبثاً ورداءة أخرجه وإن حرصنا على تعليمهم والتشديد عليهم ، لكن هذا لا يعني أن نغفل العمل والتربية ، فهذه أسباب لابد منها ، ولكن المراد أن لا يغرق الإنسان في الهم والحزن على أولاده إذا ما أصابه شيء منعه من القيام بما عليه من واجبات في تربيتهم وأمرهم بإقامة الدين ، فإن الله هو المربي ونحن أسباب فقط .

أنهيت زيارتي للطبيب وقمت بإجراء تحليل دم يريدون منه معرفة وظائف الكبد. ثم رجعت إلى المستشفى اليوم التالي الأربعاء 29/12 لإجراء الأشعة المقطعية ct scan،وهي أشعة إكس المعروفة إلا أنها تؤخذ من زوايا مختلفة لمعرفة ما إذا انتشر المرض في أعضاء الجسم الداخلية المهمة كالكبد والرئتين . طلبوا مني عدم تناول الطعام لمدة 6 ساعات على الأقل قبل الموعد ، وتأكدوا أني لست مصابة بالربو أو الحساسية وأني لست حاملاً . كما تأكدوا أني لا أرتدي أية قطع معدنية في ملابسي أو مجوهرات لئلا تتداخل مع صور الأِشعة ، ثم أدخلوني في غرفة الأشعة واستلقيت على سرير خاص وقامت الممرضة بتثبيت قسطرة في الوريد وأوصلتها بقارورة فيها صبغة خاصة بالأشعة ثم بدأ المسح الإشعاعي ..
جهاز الأشعة نفسه كان يشبه حبة الدونات والسرير يخترق هذه الحبة ثم يتحرك السرير إلى الأمام أو إلى الخلف حسبما تقتضي الحالة .
قد يثير الدخول عبر هذا الجهاز الرعب في قلوب بعض المرضى بسبب الخوف من الأماكن المغلقة ( على الرغم من أنه ليس مغلقاً ) وقد تسبب هذه الصبغة الشعور بشيء من الحرارة في اليد عند بعض الناس .. استمرت العملية قرابة 20-30 دقيقة ، ولم تكن مؤلمة ألبتة إلا أن الاستلقاء على الظهر طوال هذا الوقت ضايقني بعض الشيء ، ربما بسبب الوزن الزائد !!

قبيل نهاية هذه العملية جاءتني الممرضة وتأكدت من وضع القسطرة والصبغة وقالت لي : قد تشعرين ببعض الحرارة ، ثم ولت هاربة ..ولت هاربة حرفياً .. لم أعر الموضوع اهتماماً ، كنت قد بدأت أستغل الوقت في تلاوة بعض الأذكار : سبحان الله وبحمده 100 مرة ، ولا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير 100 مرة ، فلما جاءتني الممرضة كنت قد أنهيت المئة وعزمت على أن أزيد ، وفجأة شعرت وكأن ليترات من الدم الساخن قد ضخ في النصف العلوي من جسدي وشعرت بطعم دواء في فمي ، وأصابني غثيان وتسارعت دقات قلبي .. في الحقيقة اصابني الرعب . لم تخبرني الممرضة أن الشعور بالحرارة سيكون في جسدي ، وإنما اعتقدت أنه سيكون في يدي فقط ، أشرت لها بهلع أن تأتي دون أن أتكلم ، وهنا دوى صوت آلي من الجهاز يقول : خذ نفساً ، فأخذت نفساً عميقاً وأنا لا أزال فزعة ، ثم تكلم الجهاز ثانية وقال : أكتم النفس ، والهدف منه التقاط الصورة الإشعاعية .. ولكن للهلع الذي أصابني حسبته يقول : أكثر النفس ، فتلاحقت أنفاسي مسرعة أحاول بها أن أطرد هذا الشعور الكريه المخيف حقاً ، خفت من هذه الحرارة ، وخفت من أن أتقيأ فألوث نفسي والمكان ، وخفت من الحرج الذي سيصيبني بعد ذلك فشرعت بأخذ أنفاس متلاحقة ( ولابدأني قد افسدت عليهم الصورة بسبب ذلك ) ، وأخيراً انقشعت الحرارة وزال الغثيان وإن استمرت ضربات قلبي متسارعة وحينها تنبهت أن الجهاز الذي كان لا يزال يعطي أوامره ، يقول اكتم النفس ، فضحكت في سري من عبطي وامتثلت لأوامره حتى انتهى التصوير .

جاءتني الممرضة وسألتني ما إذا كنت بخير ، فقلت لها أني بخير ، ولكن أصابني الرعب من الحرارة والغثيان وخشيت أن أتقيأً ، فقالت : بعض المرضى يتقيؤون فعلاً ، وكنا نراقبك ورأينا فزعك .
نظرت إليها بغيظ وودت لو قلت لها : مادمت رأيتيني فلماذا لم تخبريني بأن كل شيء على ما يرام ، ولماذا لم تخبريني من بداية الأمر أن الحرارة قد تكون في جسدي وليست في يدي فقط لأطمئن ولا أهلع ؟؟ ولكني تركتها وارتديت ملابسي ( التي خلعتها لاحتوائها على الأزرار المعدنية وارتديت بدلاً منها ثوباً نظيفاً قدموه لي ) . أوصتني أن أكثر من شرب الماء لطرد الصبغة من جسمي ، ورجعت إلى البيت .
كتبت : تيتي تو
-
هنوتي حبيبتي احنا معك متابعين كملي, اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيك يارب ويرد عليك عافيتك ويجعل هذا في ميزان اعمالك ويرفع بها درجتك. اللهم اميـــــــــــــــــــــن.
كتبت : زهره الاسلام
-
حفظك الله اختى هنوتى
أسأل الله ان يجعل ذلك فى ميزان حسناتك يوم القيامه
وان يرضى عنكِ ويرضيكِ ويحفظ من تحبى من كل شر

متابعه معكِ :)
كتبت : salma assim
-
مبررررررررررررررررررررررررررررررروك و أخيراااااا خلصت كيماوي
الصفحات الأولى ... 8  9  10  11  12 13  14  15  16  ... الأخيرة

التالي

فهرس روابط موضوعات حملة معاً ضد السرطان ..من أجل الوقاية والعلاج

السابق

الهرم- حمله معا لنجري من اجل الشفاء (لمسانده مرضي سرطان الثدى)

كلمات ذات علاقة
لمريضات , السرطان , دردشة , ينفع , ؟؟