العرس السوداني(اعراس في كل مكان)
مجتمع رجيم / الموضوعات المميزه فى العروسة
كتبت :
um rawan
-
الشعب السوداني
شعب متميز في عاداته وتقاليده وله كم هائل من الموروثات الشعبية
فالعرس السوداني له طعم ورائحة لون متميزه جدا
ابتداء من التعارف بين العروسين.. وطريقه طرح الموضوع علي الاهل
المقربين.. والشوره واولاد العم.. وقتي قدحك. كلمه سودانيه من التراث . وفتح الخشم.(الفم). وقولت الخير
والشيله ممكوناتها والمال.. وهدية ام العروس.. ومواعيد العرس.. ودق الريحة
والقيدومه.. وحنة العريس.. وحنة العروس.. ويوم العرس.. والعزومة واكله.. وفطور
العريس.. والزقاريت والصبحية.. ورقيص العروس.. وقطع الرحد......الخ
يلا نملي الصفحات بريحه العطور والبخور والوغاريد
للزواج السوداني العديد من العادات المتفردة التي بدأ بعضها في الاندثار في ظل التطور العام، ولكن معظمها لا يزال باقيا في الريف ووسط الأسرة التقليدية، وقد ساهم تماسك النسيج الاجتماعي على استمرار معظم عادات الزواج في المجتمع السوداني.
فطلب يد الفتاة للزواج له أصول وترتيبات، فالشاب عندما يسمع أن الأسرة الفلانية لها بنت في سن الزواج يرسل لها امرأة لتصف له ملامحها وأوصافها أولا، وبعد أن يوافق وتوافق أسرة الشاب على اختياره، يتولى والده مهمة إبلاغ والد الفتاة الذي عادة ما يطلب إمهاله مدة أسبوعين للتشاور مع الأسرة، وخلال هذه الفترة تجري مشاورات لمعرفة إن كان هناك من يريدها من أبناء عمومتها، وإن لم يوجد تعطى الموافقة.
وقبل تحديد موعد للزفاف، تأتي أم العريس ومعها بناتها المتزوجات وأخواتها إلى والدة العروس لتطلبها مرة ثانية من أمها، ويأتي إعلان الموافقة بعبارة معهوده وهي: "خير وألف خير، أعطيتك البنت لتكون ابنة لك وزوجة لابنك" وبعد سماع هذه الجملة تقوم أم العريس بوضع مبلغ رمزي من المال، وهذه العادة تسمى "فتح الخشم" أو "قولة خير" أي تقديرا لوالدة العروس التي رحبت بأهل العريس وقالت لهم قولا
العروس السودانية قارورة عطر
السودان القطر القارة الذي يمزج بين الثقافتين العربية والإفريقية يزخر بعادات وتقاليد متفردة قلما تتكرر. الزواج في السودان من المناسبات التي يمتد الإعداد لها لشهور طويلة تلقى فيها العروس من الرعاية ما يستحق الوقوف والتدوين، حيث تبدأ الأسرة وخاصة الأم في الاهتمام بالفتاة المقبلة على الزواج منذ فترة طويلة تحاط فيها بعناية فائقة تبدأ بمنعها عن الأشغال المنزلية والخروج من البيت إلا للضرورة القصوى، وتدخل في فترة تسمى (الحبس) الذي يبدأ معه العد التنازلي للزواج وكذلك المظاهر العملية له والتي يكون (الدخان) أولها ، ويتم الإعداد له بحفر (حفرة) عميقة بعض الشيء
حفره الدخان
, تكون في العادة في طرف المنزل أو في مكان لاتصله العيون سيما الرجال , فيما يندر أن لا يعرف من هم بالمنزل أو الجيران أو حتى عابري الطريق بهذا الدخان بسبب كثافته خصوصا في الأمسيات حيث الأجواء ماتعة , وأيضا بسبب عطره الفواح وللعطر افتضاح كما يقول الشاعر ,و يوضع بداخل تلك الحفرة التي تنادى نسائيا بحفرة الدخان (زير) من الفخار أو (قُلة – الصغير من الزير-) ترص فيها أعواد من شجر الطلح والشاف
اعواد من الشاف والطلح
طيب الرائحه
التي , وتشعل أطرافها لينطلق منها الدخان بطريقة هادئة بيد أنها تتصاعد ، وتتجرد الفتاة من ملابسها وتجلس على حافة الحفرة على فرش من السعف البلدي خاص بهذه العملية تسمي ( نُطع )، وتغطي جسمها بقطعة كبيرة من الصوف تسمى ( الشملة )، وتجلس قرابة ساعة أو يزيد حيث يتصبب منها العرق بغزارة وتكون بذلك قد دشنت أولى الخطوات للانتقال إلى الحياة الزوجية. وهناك الكثير من الطرائف في هذه المرحلة خصوصا بين اللاتي لم يتدربن على (المعاناة ) من بنات الجيل الجديد , والدخان كان ولايزال موضوعا للشعراء وأصحاب ( المزاج ) من ذوي البديهة والنكتة, وبعد الفراغ من الدخان
اللخوخه او الدلكه
الذي هو أشبه بعملية ( الساونا) تدلك الفتاة جسمها بعجينة من طحين الذرة مضافا إليها قشر البرتقال والترمس المسحوق عند البعض، وتسمى هذه الخلطة العجيبة التي تتخصص فيها الحبوبات ( اللخوخة )، تمدد الفتاة هذه العجينة على جسدها الذي يكون قد دُهِن بزيت السمسم أو (الدهن) الذي هو أيضا عبارة عن تركيبة محلية, قبل الجلوس في ( حفرة الدخان )، وتستمر هذه العملية لفترة طويلة قد تمتد لشهر أو يزيد من أجل نعومة الجسم وترطيبه. تكرر فيها الفتاة البرنامج نفسه يومياً وربما بمشاركة المتزوجات اللاتي يجتمعن بناء على دعوة أهل العروس أو حتى من دون ذلك , خصوصا للجارات اللائى يجذبهن فقط ذلك العطر الفواح
وفي تلك الفتره التي تنحبس فيها العروس يكون العريس قد جهز شيله العروس
وهي تتكون من عده شنط كبيره
شنط للعطور الناشافه مثل المسك والصندل والضفره والمحلب والغرنفل والهبهان
وعطور الريحه من الصندليه والمحلبيه والسرتيه والمجموع والعطور الباريسيه
والفرير دمور وبنت السودان والقلامور وسوار باريس ولفدور وجميع انواع العطور (المكلفه والباهظه الثمن)
شنطه بتكون للاحزيه وشنط اليد كل اتنين نفس اللون وبيكون العدد من 6 وفي بعض الاشخاص 8 وفي بعض 12 وفي ال24 بهرجه
الشنطه الاخري بتكون للملابس الداخليه وقمصان النوم
وشنط للفساتين والبلوزات والاسكيرتيات والعبايات
وشنطه للثياب السودانيه البيكون الوانه نفس الاحزيه والشنط
وشنط للكريمات والميك اب وادوات التجميل
بعد ذلك بجهز العريس شيله الاكل
وهي بتتكون من جوال او شوال من السكر والدقيق نوعين الصابون والمعجون الزيوت والاجبان كراتين من الشعيريه والسكسكانيه شوال من الفحم انبوبه او اسطوانه من الغاز
وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووو
طبعا ونجي للمهم
الزهب الزهب
دبلتين والمحبس وطفم العرس مكون من حلق وخاتم وعقد واساور
وفي البيجيب اكتر علي حسب الاستطاعه
نجي للمهر وبيكون علي حسب الاعراف وعلي حسب مهر المثل
وفي المقتدر البدفع بالدولار
وحتي المهر بقي يزين بطرق مختلفه وفنانه
طرق مختلفه لتزين الفلوس المهر
نجي لام العروس في هزه الفتره وابنتها في الحبس
تبدا بعمل كل مالز وطاب من خبائز اشكال والوان لكتب الكتاب ونحن في السودان نسميها العقد او عقد القران
سد المال
يحدد اهل العريس موعد لاهل العروس لاحضار سد المال وهو عبارة عن المهر والشيلة ، تحتوي الشيلة على ملابس للعروس والعطور ، عطور ناشفة مثل الضفرة والمسك والقرنفل والعطور السائلة مثل الفلير دمور وعطر الصاروخ والصندلية والمحلبية والسرتية والمجموع
، بالاضافة الي المواد التمونينية اللازمة لصنع الوليمة ومنها السكر وزيت الطعام ودقيق القمح ودقيق الزرة ، وفي ليلة سد المال تتم التجهيزات في منزل العروس حيث تتم دعوة الاهل والاقارب والجيران وتقدم المرطبات والحلويات وتحرص والدة العروس على دعوة قريبات العروس الاخريات من النساء الطاعنات في السن وخالاتها وعماتها وجاراتها ، ويحضر من اهل العريس النساء فقط لجلب الشيلة وهن يرددن الاغاني التي تمجد حسبه ونسبه وتتحدث عن كرم اصله ومن الأغاني التي تتداول في هذه المناسبة
أم العروس إحنا جينا
دق الريحة
دق الريحة من طقوس الزواج السوداني وهو مناسبة اجتماعية جميلة جدا ، حيث تقوم أم العروس بدعوة جارتها وصديقاتها ونساء الاسرة في يوم دق الريحة ، ودق الريحة تقوم به نساء مختصات ولهن خبره في صنع ريحة العروس بجميع انواعها الناشفة والسائلة والدلكة والخمرة وخمرة الزيت الخاصة بالعروس ، في يوم دق الريحة تردد البنات الأغاني المعبره عن فرحتهن
بعد تجهيز عطور العروس من دلكه كم نوع وجميع انواع العطورات
وقبل الزواج تجري عملية تنظيف الجسم من آثار القشرة التي يخلفها الدخان ومن الشعر غير المرغوب فيه،و تمسح العروس جسمها بالسكر المضاف إليه قليل من الماء، ومن ثم تبدأ الخبيرة في هذا الشأن بتنظيف الجسد (بالحلاوة) التي تتكون وتعد من السكر والليمون، وقبل الزواج بيوم واحد يتم نقش الحناء بواسطة (الحنانة)،
الحِنّه
وقبل ثلاث ليال من يوم الزفاف تجهز الغرفة التي بها العروس إيذانا ببدء مراسم وضع الحناء ونقشها على يديها وقدميها من قبل امرأة متخصصة بهذا العمل تسمى "الحنانة"، وتشمل تجهيزات الغرفة وضع "جريد النخيل الأخضر" الذي تزين به الجدران في أشكال بديعة، ثم تفرش أرضية الغرفه بسجاد أحمر اللون، ويؤتى بسرير من الخشب المخروط يوضع فوقه بساط من سعف النخيل يسمى "البرش" مطلي باللون الأحمر، وتجلس عليه العروس مرتدية الثوب السوداني المعروف، ويكون أيضا أحمر اللون، وتوضع أمامها صينيه خاصة مزينة بالورود الحمراء تعرف بـ "صينية الجرتق" عليها صحن مخلوط فيه الحناء وزجاجات من الصندلية والمحلبية والسرتية، وهي مواد تستخدم في وضع الحناء، وتبدأ الحنانة في نقش أشكال مزخرفة جميلة، وأثناء الرسم تغني صديقات العروس أغنية مشهورة "العديل والزين". التي تتفنن في رسم أشكال غاية في الروعة والحداثة للعروس وتوليها عناية خاصة
واختيار الحنه علي حسب راي العروس بسيطه كثيره حمراء سوداء كل عروس وزوقه
ولا يقتصر وضع الحناء للعروس فقط، بل توضع كذلك للعريس قبل يومين من ليلة الزفاف على أنغام الغناء الشعبي، ويرتدي الزي الشعبي "الجلابيه والسروال الطويل والشبشب الأبيض" ويقوم أصدقاؤه خلال الحفل بإعلان تبرعاتهم المالية للعريس، ويطلق عليها"الكشف"، وهي تفوق بعض الأحيان تكاليف الزواج وما أنفقه العريس في التجهيزات الأوليه لزواجه. ويأتي اليوم المحدد لعقد القران يكون في منزل أهل العروس، حيث تذبح الخراف والثيران، وتقام مأدبة كبيره تحتوي عادة على اللحوم والخضر بأنواعها المختلفة، ويتم عقد القران عادة في أقرب مسجد لمنزل أسرة العروس، ويكون عقب صلاة العصر، وبعدها تطلق بعض الأعيرة النارية من جهة الرجال، يقابله صوت الزغاريد من جهة النساء وصرخات الأطفال وهم يلتقطون قطع الحلوى والتمر التي تقذف في الهواء.
بعد كلك هزه المراسم
تزهب العروس الي الكوافير للتجهز لليله العرس الكبري
تلبس الزفاف وفي الكوافير ياتي العريس لاصحابها الي النادي او صاله العرس
وتكتمل الفرحه هنالك بالمعازيم
ودائما العشاء بيكون علي اهل العروس
وبعد الحفل لاتزهب العروس الي بيت زوجها لالالالالالالالالالالالالا
ولكن تزهب الي منزل ابيها لاكتمال مراسم العرس وهو الجرتق ورقص العروس
وبعد الفراغ من حفل الزواج تخلع العروس فستان الزفاف وتلبس الزي البلدي المكون الفستان والثوب السوداني، وتبدأ صديقتها أو شقيقتها التي تسمى (الوزيرة) أي ( وزيرة العروس ) بتجهيزها فتمسح جسدها بالخمرة وتبخرها بالصندل الذي تبخر به كل ملابس العروس وترش بالعطر وتوضع في شنطة خاصة بها تحملها معها لرحلة شهر العسل ومن ثم إلى بيت الزوجية، وتعرف هذه العملية أي تدخين العروس وتعطيرها (بالكبريت)، وتتحول حتى رائحة عرقها إلى عطر من كثرة تشبيع الجسم به، وهذا بالطبع مما يساعد الزوج وبه يسعد
هكزا يكون الجرتق
طقوس الجرنق
تجري طقوس الجرتق حيث يذبح الخروف وتوزع الحلاوة والفاكهة على الحضور وسط الغناء البنات
وتحضر صينية الجرتق وتتكون الدلكة والبخور والمحلب ومسحوق الصندل والخمرة والكركار وهو عبارة عن زيت بمكونات معينة يستخدم لدهان الشعر ، وتحتوى الصينية على الحق والمخبر وصحن الحنة وبه شموع ملونة مشتعلة والبنات تصاحب الجرتق ليلة الدخلة
وهو سيد تلك الطقوس بلا منــازع حيث يجتمع أهل العروسين وأصدقاء العريس والجيران حول عنقريب الجرتق وهو عبارة عن سرير من الخشب توضع فيه ملاءة خاصة ذات لون احمر جذاب وحوله جريد النحيل ولا بد أن يستقبل (القبلة )وأمامها صينيةا لجرتق ، ويعتبر الجرتق فال حسن وفي لحظات الجرتق تقوم البنات بوضع الحناء على أيدي أصحاب العريس وخاصة الوزير وهو الشخص المقرب من العريس
وفي المساء تبدأ ليلة "الدخلة" التي ينتظرها العريس بشوق وتترقبها العروس بشيء من الخوف والحياء، وتبدأ طقوسها بـ (لبس العروسة) ويكون في غرفة مغلقة، وتقوم امرأة تدعى "المزينة" بعملية نظافة كاملة للعروس، وتساعدها في ارتداء ثوب الرقص، وهو فستان قصير جدا وبدون أكمام ومفتوح الصدر من قماش فضي لامع يسمى "السكر سكر" لبياضه ونعومته، ثم تزين بالحلي الذهبية من أعلى رأسها إلى أخمص قدميها، وأهم زينة العروس في هذه الليلة "الرحط"، وهو مجموعة من خيوط الحرير الحمراء اللامعة توضع في شكل حزام على خاصرة العروس، ثم تغطى بثوب من القماش الأحمر به العديد من تشكيلات الألوان الزاهية يسمى "الفركة والقرمصيص" وقبل خروجها تتعطر بجميع العطور التي صنعت خصيصا لهذه الليلة، ثم تخرج وتجلس بجوار عريسها لتبدأ طقوس "الجرتق"، حيث توضع "الضريرة" وهي مسحوق من العطور الجافة على رأس كل منهما، ويتبادلان
بعد ذلك "بخ اللبن" على بعضهما تفاؤلا من الأهل بأن حياتهما الزوجية ستكون بيضاء نقية خالية من المشاكل، ثم تخلد العروس للراحة بعيدا عن عين ورقابة العريس حتى تأخذ راحتها من التعب الحاصل بسبب الجلوس للزينة، وبعدها تخرج مع عريسها إلى المنزل في موكب كبير من الأهل، وبدخولها عش الزوجية السعيد يتفرق الأهل والأحباب بعد وداع العروسين بدموع الفرح والدعوات الصالحة بحياة هانئة رغدة .
لبس العروس والعريس السوداني اثناء الجرتق
هههههه دول اطفال بزي العروس والعريس
كتبت :
دلوعه خطيبها
-
معلومااات جميله شكرا لكي ام روان
عرفتينا على عاداتكم وتقاليدكم بخصوص الاعراس
عندكم في السودان معلومات اول مره اعرفها
اسمحيلي ان ابدي اعجابي بقلمك المتواضع
اختي العزيزه
تقبلي مروري وتقيمي
دمتي بحفظ الرحمن ورعايته
عرفتينا على عاداتكم وتقاليدكم بخصوص الاعراس
عندكم في السودان معلومات اول مره اعرفها
اسمحيلي ان ابدي اعجابي بقلمك المتواضع
اختي العزيزه
تقبلي مروري وتقيمي
دمتي بحفظ الرحمن ورعايته
كتبت :
شايموستا
-
align="right">هههههههههههههههه موضوع جميل يا ام روان
واللي عجبني فيه
ان العريس هوة اللي بيجيب اللبس و المكياج و اللذي منه
احنا عندنا العروسة هية اللي بتجيب الحاجات دي اهئ اهئ
بس عندي سؤالين
الاول
انتي بتقولي ان العريس بيبعت واحدة تشوف العروسة و توصفها
يعني هوة مش هيشوفها غير يوم الفرح؟؟؟؟
التاني
قولتي ان اهل العروسة بيسالوا اولاد العم اذا كان فيه حد منهم عايز يتجوزها و لو مافيش يوافقوا علي العريس
طب لو حصل وحد من ولاد عمها عايز يتجوزها هيرفضوا العريس اللي جالها حتي ولو كان العريس ده احسن من ابن عمها؟؟؟؟
واللي عجبني فيه
ان العريس هوة اللي بيجيب اللبس و المكياج و اللذي منه
احنا عندنا العروسة هية اللي بتجيب الحاجات دي اهئ اهئ
بس عندي سؤالين
الاول
انتي بتقولي ان العريس بيبعت واحدة تشوف العروسة و توصفها
يعني هوة مش هيشوفها غير يوم الفرح؟؟؟؟
التاني
قولتي ان اهل العروسة بيسالوا اولاد العم اذا كان فيه حد منهم عايز يتجوزها و لو مافيش يوافقوا علي العريس
طب لو حصل وحد من ولاد عمها عايز يتجوزها هيرفضوا العريس اللي جالها حتي ولو كان العريس ده احسن من ابن عمها؟؟؟؟