أبتعدي كل البعد عن العريس العسكريوبجميع القطاعات فهذا الرجل ستعيشين معه بقلق في كل مكان .. حياتك معه بتكون تحت المجهر ولن تحلمين بخصوصيه لامع خوات ولاصديقات ولاقريبات عفشك كل شويه منكوش تقولي جايه إعصار ...حياته بيقلبها على نظام عمله وبيطبقه بالبيت وكل الناس عنده خربانين ومنتهين خليه طيعيني
العريس الموظف بالمباحث هجي منه تدري أنه حالف حلف على اقرب الناس له يبلغ عنهم .. يقعد مع اهلك يتلقط عليهم عشان يجيب صيده للوطن ماهو عليه حلف وعنده ذمه....يعني بس شهر بعد الزواج واهلك كلهم بجزر الواق واق مختفين عن وجه الأرض خليه طيعيني
المدرس ((ياحياتي عليك يااخويه)) العريس المدرس ...فكل مدرس ينرحم وتحسي ودك تشحتي فيه له شكل دائما مرهق ومنتف ومبهذل ولايعرف تشخيصه ودايماا له كرش ...ونفسه على راس خشمه وصوته عالي>>> ((هذي صح 100%)) وكلامه كثييير... متعود على الشرح وايام الدوام دجاجه ينام من تسعه ...والويكند كشتات مع اخوياه والا أستراحات خليه طيعيني
العريس الدكتور ...ذا هجي وبقوووه ليه .. لأنه يقعد في المستشفى اكثر من عندك ويقابل كل يوم من الحريم أشكال والوان .. مريضات وممرضات ودكتورات وعاملات نظافه ((كل دكتور وذوقه)) طيعيني لاتفكري فيه ابداا
والعريس الشايب حتى لو مقرش لأن الشايب مايخلي طبعه وغصب بيعيش عمره تلقيينه مرتمي بالأسياب وبتكوني له ممرضه ...يزعجك بكحته وغثاه وبتحسي بفرااغ عاطفي كبير لأن وينه ووين العاطفه والحب مشاعره يااابسه من زماااان تبغي تموتي بدري خوذيه فطيعني لا تفكري فيه حتى لو إنه ملياردير
الوسيــــــم الشاب الوسيم بتروحي وطي من الحسره والقهر وراه تطردي هالبنات وراه . وهو مبسوط . وين مارحتي شويه وياكلوه وفيه نوعيات قذره من البنات وأن جت بنت حلال وتخاف الله بتعرض نفسها عليه لو مسياار وبيقعد يذلك بزينه وكل شويه يتحلس ويتملس على البنات متعووووووووود ^:^ ويزاحمك على التسريحه كريماته وعطوراته اكثر منك اقووووول انتبهــــــــــــــي تاخذينه طيعيـــــني
والا تدري؟!! ليش تتزوجي؟؟؟ .... ايش رايكم بس ننظم لحملة توعوية للبنات "بلا عرس بلا وجع قلب "
align="left">
كتبت :
رووعــــــه
-
ههههههههههههههههه
صحيح 100% خخخخخخخخخخخ
مشكووره اختي ...
تحت شعار ( بلا عرس بلا وجع قلب )
كتبت :
رووعــــــه
-
كتبت :
✿ موكآ فرآولة ✿
-
الزواج باب للخيرات، ومدخل للمكاسب العديدة للفرد والمجتمع، ولذلك فإن من يشرع في الزواج طاعة لله واقتداءً بالنبي صلى الله عليه وسلم فإنه يجد العون من الله، قال صلى الله عليه وسلم: (ثلاثة حق على الله عونهم: المجاهد في سبيل الله، والمكاتب الذي يريد الأداء، والناكح الذي يريد العفاف)[الترمذي، وأحمد، والحاكم]. وبذلك يصبح الزواج عبادة خالصة لله يثاب المقبل عليها .
أما عن ثمراته فهي كثيرة، فالزواج طريق شرعي لاستمتاع كل من الزوجين بالآخر، وإشباع الغريزة الجنسية، بصورة يرضاها الله ورسوله، قال صلى الله عليه وسلم: (حُبِّب إليَّ من دنياكم: النساء والطيب، وجُعلتْ قرَّة عيني في الصلاة) [أحمد، والنسائى، والحاكم].
والزواج منهل عذب لكسب الحسنات. قال صلى الله عليه وسلم: (وفي بُضْع (كناية عن الجماع) أحدكم صدقة). قالوا: يا رسول الله، أيأتي أحدنا شهوته، ويكون له فيها أجر؟ قال: (أرأيتم، لو وضعها في حرام، أكان عليه وِزْر؟). قالوا: بلى. قال: (فكذلك إذا وضعها في الحلال كان له أجر) [مسلم].
وقال صلى الله عليه وسلم -أيضًا-: (وإنك لن تنفق نفقة تبتغى بها وجه الله إلا أجرت عليها، حتى ما تجعل في في (فم) امرأتك) [متفق عليه].
والزواج يوفر للمسلم أسباب العفاف، ويعينه على البعد عن الفاحشة، ويصونه من وساوس الشيطان، قال صلى الله عليه وسلم: (إن المرأة تقبل في صورة شيطان، وتدبر في صورة شيطان (أي أن الشيطان يزينها لمن يراها ويغريه بها) فإذا رأى أحدكم من امرأة (يعني: أجنبية) ما يعجبه، فلْيَأتِ أهله، فإن ذلك يردُّ ما في نفسه) [مسلم].
وهو وسيلة لحفظ النسل، وبقاء الجنس البشرى، واستمرار الوجود الإنساني، قال تعالى: {يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرًا ونساء} [النساء: 1]. فهو وسيلة -أيضًا- لاستمرار الحياة، وطريق لتعمير الأرض، وتحقيق التكافل بين الآباء والأبناء، حيث يقوم الآباء بالإنفاق على الأبناء وتربيتهم، ثم يقوم الأبناء برعاية الآباء، والإحسان إليهم عند عجزهم، وكبر سِنِّهم.
والولد الصالح امتداد لعمل الزوجين بعد وفاتهما، قال صلى الله عليه وسلم: (إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم يُنْتفَع به، أو ولد صالح يدعو له) [مسلم].
والزواج سبيل للتعاون، فالمرأة تكفي زوجها تدبير أمور المنزل، وتهيئة أسباب المعيشة، والزوج يكفيها أعباء الكسب، وتدبير شئون الحياة، قال تعالى: {وجعل بينكم مودة ورحمة} [الروم: 21].
والزواج علاقة شرعية، تحفظ الحقوق والأنساب لأصحابها، وتصون الأعراض والحرمات، وتطهر النفس من الفساد، وتنشر الفضيلة والأخلاق، قال تعالى: {والذين هم لفروجهم حافظون. إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين. فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون} [المعارج: 29-31].