وعليكمُ السّلام ورحمة الله تعالى وبركاتهُ
بوركت يُمناكِ، ونفع الله بكِ أختاهُ.
وشكر لسماحةِ الوالِد العلاّمة مُحمّد بن عُثيمين، وعفا عنه،
وجزاهُ عنّا خَير الجَزاءِ.
ونسأله تعالى أن يُفقّهنا في دينهِ.
ولدُعائكِ: آمينَ، وتقبّل ربّي منكِ صالِح الأعمال،
وأعانكِ، ووفّقكِ.