من أقوال د. خالد أبو شادي (32)

مجتمع رجيم / النقاش العام
كتبت : عبير ورد
-
[FT=Arial]دعاء مشهور وليس صحيحا معنى ولا سندا ولا بمأثور عنه
(إني لا أسألك رد القضاء؛ ولكني أسألك اللطف فيه).
لأن الدعاء -إذا قوي- يغيِّر الأقدار!

احمل همّ الآخرة!
بم دعا يوسف وهو على كرسي الملك وبيده خزائن الأرض ومقاليد الحكم؟
(أنت وليي في الدنيا والآخرة توفني مسلما وألحقني بالصالحين).


تستخرج الشدائد الدعوات من قلوب المضطرين،
فكيف لو كانت في الأسحار؟!


قد تغيب حكمة الأحداث عن أعيننا ليمتحن الله قلوبنا في درس الإيمان واليقين،
ولذا رُوِي عن علي: "الرضا بمكروه القضاء أرفع درجات اليقين".

(32) 2536695qrb9pxritz.gi



تزداد الوحشة والقلق ويقل الأنس مع إدمان مطالعة صفحات التواصل.
ويزداد الأمن والسكينة والراحة بكثرة مطالعة صفحات المصحف.
والعاقل من يختار!

المؤمن همُّه تكثير حسناته ورفع درجاته، ولا يبالي إن كان ذلك بصبر على شدة أو شكر على نعمة، لثقته برحمة الله وحكمته

(ربنا أفرِغ علينا صبرا):
في وجه الشدائد لا يكفي قليل الصبر؛
إلا أن ينهمر وينصب كالمطر الغزير على القلب.
لا يملك مفاتيح خزائن الصبر إلا الله!

"وكَيفَ تَصبِرُ عَلَى ما لم تُحِطْ بهِ خُبرًا":
في سورة الكهف فكُّ معضلات وشفاء حيرة لكثير مما يجري حولنا.
اقرأها بتدبر..

(32) 2536695qrb9pxritz.gi


قدر سعادتك على قدر إسعادك لغيرك.
وإعانة الله لك بحسب إعانتك لأخيك.
عطاء ربك يزداد بعطائك.
(والله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه).

"وما كان عطاء ربك محظورا":
هما عطاءان:
عطاء الإيمان والطاعات وعطاء الأموال والممتلكات، والأهم والأبقى:
الأول: (ولا تجعل الدنيا أكبر همنا).


كفارة الغيبة!
قال مجاهد: كفارة أكلك لحم أخيك (الغيبة)؛ أن تُثنِي عليه، وتدعو له بخير.

(32) 2536695qrb9pxritz.gi


البلاء إما:
• عقوبة على إساءات. • أو كفارة سيئات. • أو رفع لدرجات.
فالأول في حق المجرمين. والثاني للصالحين.
والثالث للمتقين والمصلحين.








(فاصبر): أمر إلهي للنبي صلى الله عليه وسلم وأتباعه.
(إن وعد الله حق): ما يعين على الصبر.
(ولا يستخفنّك الذين لا يوقنون):
نهي عن صحبة كل من يُضعِف اليقين

(32) almstba.co_137157823[/FT]