الفقه (المستوى الثاني)

مجتمع رجيم / أرشيف معهد رجيم
كتبت : جويرية33
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حبيباتي هنا سنبدا باذن الله الفقه
واحب ان او ضح شيء مهم وهو اننا في المستوى الاول بدانا بالطهارة وهي ثالث جزء في المنهج بتاع المعهد ككل يعني المفروض دراستها في المستوى الثالث ولكن للزومها واننا محتاجينها جدا فاخذناها في المستوى الاول
والان سنبدا من البدايات الاساسية وناخذ بدايات الفقه
اتككم مع الدرس


*--الفقه--*


باب الطهارة (الدرس الأول)


*************************************


أعوذبالله السميع العليم من الشيطان الرجيم


بسم الله الرحمن الرحيم


الحمدلله وكفى وصلى الله وسلم وبارك على النبى المصطفى واله المستكملين الشرفا


امابعد





· بعض القواعد المهمة التي ينبغي أن نستصحبها حال دراسة الفقه الإسلامي


من الأصول والقواعد الشرعية في الفقه السلامي:

§ أن اليقين لا يزول بالشك..


§ الأصل الطهارة فى كل شىء إلا ما دل الدليل على نجاسته ..


§ الأصل براءة الذمة إلا بدليل..


§ الأصل الإباحة إلا إذا دلا الدليل على تحريمه..


§ المشقة تجلب التيسير..


§ الضرورات تبيح المحذورات.. والضرورة تقدر بقدرها..


§ لا واجب مع العجز.. ولا محرم مع الضرورة..


§ درء المفاسد مقدم على جلب المصالح..


§ يختار أعلى المصلحتين ويرتكب أخف المفسدتين عند التزاحم..


§ الحكم يدور مع علته ثبوتا وعدماً..


§ الواجبات تلزم المكلفين..


§ الإتلافات تجب على المكلفين وغيرهم..


§ الأصل في العبادات الحظر إلا ما دل الدليل عليه..


§ الأصل في العادات والمعاملات الإباحة إلا ما ورد الشرع بتحريمه..


§ الأصل في الأوامر الشرعية الوجوب إلا إذا دل دليل على الاستحباب أو الإباحة..


§ الأصل في النواهي التحريم إلا إذا دل الدليل على الكراهة..


§ الأصل في المنافع الحل وفي المضار الحرمة." (التويجري)



· هناك فرق بين الأصل والقاعدة والضابط


قسم الفقهاء علوم الفقه إلي خمس أقسام:
1- علم الفقه: الذي فيه المسائل.
2- علم أصول الفقه
3- علم قواعد الفقه
4- علم تاريخ الفقه: يضم تدوين الفقه، والمذاهب المعتبرة وكل شئ إلى أن وصلنا في عصرنا الحالي.
5- النظريات الفقهية: استحدثوه في العصر الحديث لضبط بعض المعاملات.
الواجب
اكملي الاتي
1-الأصل الإباحة إلا إذا .................
2-الأصل في الأوامر الشرعية ....... إلا إذا دل دليل على الاستحباب أو الإباحة..
3-الأصل في العبادات ....... إلا ما دل الدليل عليه..
4-الضرورات تبيح ...... والضرورة .....

ارجو ان يكون سهل ومفهوم
(المستوى wub.gif
كتبت : جويرية33
-
بسم الله الرحمن الرحيم
الدرس الثاني من دروس الفقه



· أصول الفقه
الأصل في اللغة: ما يبنى عليه غيره.
الأصل في الفقه: أصول الفقه، قسمها العلماء إلي أربع مباحث (أو أقطاب - كما أطلق عليها الغزالي):
1- مبحث الأحكام
2- مبحث الدلالات
3- مبحث الاجتهاد
4- مبحث الأدلة
*****************
**********
o مبحث الأدلة
فأصول الفقه تتحدث عن الأدلة وهي أربعة متفق عليها: الكتاب ، السنة ، الإجماع ، القياس (أنكر المذهب الظاهري بعض الأمور التي تنبني على القياس).
وهناك أدلة مختلف عليها (6 أو 7 وبعضهم أوصلها إلى 40 دليل) مثل:
أ- العرف (كما في بعض أبواب الطهارة: مثل تعريف "قلتين"، وكثير في أبواب المعاملات: كباب النكاح - المعروف عرفا كالمشروط شرطا)
ب- المصالح
ج- الإستحسان
د- سد الذرائع
ه- شرع من قبلنا
و- قول الصحابي (هل قول الصحابي حجة في نفسه؟ إذا اختلفوا في مسألة، تٌُبحث في الأصول)

******************


· كيف أفهم الأدلة وأستخرج منها الحكم الشرعي؟ عن طريق مبحث؟ هو لب أصول الفقه:

مبحث الدلالات

الدلالات: هي طرق الإستنباط، وهي مجموعه من القواعد اللغوية و يمزجه بمقاصد الشرع (ينظر في اللغة + نصوص الشرع)
مثلا "الأمر" عند اللغويين تفيد الحتم والإلزام، ثم يبحث في النصوص الشرعية التي جاءت بأوامر يجد أن أغلبها تأتي بالحتم والإلزام.. فيقول الأصل الأمر يفيد الوجوب ما لم تأتي قرينة تصرفه عن الوجوب إلى الإباحة أو الاستحباب. هذا ليس في الأمر والنهي فقط بل أيضا في العام والخاص والمطلق والمقيد..

المجتهد :هو الذي يستخرج الحكم من مبحث الدلالات.
حتى لا يحتج أي أحدٌ بدليل، هناك شروط مطلوبة في المجتهد.. فمثلا:
1- الآية: ) فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِن فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَّعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ(10)(الجمعة
لا تعني أنه إذن علينا أن نعدو بعد الصلاة! طبعا لا ليس الأمر هكذا ولكن هناك ضوابط لتفسير الآية.
2- وأيضا )يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا تَدَايَنتُم بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى فَاكْتُبُوهُ (282() البقرة
لا تلزم كتابة صك للدين الصغير كخمسة جنيهات مثلا، فإنه لم يكن في أيام الصحابة صك على الدين الصغير ولكن الصك على الدين الكبير.
**************
*********

الشروط المطلوبة في المجتهد، وهي خمسة عشر شرطا، منها:
أ- مُلم بالكتاب والسنة، وخصوصا الأدلة الفقهية (وخصوصا آيات الأحكام وأحاديث الأحكام الفقهية)
ب- ومُلم باللغة
ج- ومُلم ومعايش لمقاصد الشرع (يفهم عن الله) فيجب أن يكون له حال مع الله، ويكون له منهج في التربية والتزكية
د- ولديه إلمام بالواقع لتحقيق المناط (لأنه يوجد أحكام ثابتة وأحكام تختلف باختلاف الزمان والمكان والشخص)
لذا في زماننا الآن يقولون صار الإجتهاد جماعياً ( وزراعة الأعضاء مثلا: تتطلب دراستها من الناحية الطبية، ثم من الشرعية، ثم يخرج الحكم ومثل قضايا الإقتصاد الإسلامي والمعاملات المستحدثة مثل البورصة)

********************

مبحث الأحكام

الأحكام الشرعية تنقسم إلى أحكام تكليفية ووضعية:
أ) الأحكام التكليفية، وهي خمسة على قول الجمهور:
1- الفرض أو الواجب.
2- الندب أو الإستحباب.
3- الإباحة
4- الكراهة
5- التحريم

وسبعة على قول الأحناف:
1- فرض: دليل قطعي
2- واجب: دليل ظني - خبر الآحاد
3- مندوب
4- مباح
5- مكروه كراهة تنزيه
6- مكروه كراهة تحريم
7- حرام

ب) وهناك أحكام وضعية
الشرط - المانع - الركن - السبب - العلة

**********************
******************
*************
********
****
**
*

الواجب:
1-للفقه اصول اذكريها
2-ما المقصود بمبحث الدلالات
3-اذكري بعض الشروط المطلوبة في المجتهد
4-تنقسم الاحكام الشرعية لقسمين اذكريهما

ارجو ان يكون الدرس سهل ومفهوم
كتبت : جويرية33
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الدرس الثالث من دروس الفقه



[IMG]file:///C:/DOCUME~1/R/LOCALS~1/Temp/msohtml1/01/clip_image001.gif[/IMG] قواعد الفقه
القواعد مستصحبة في جميع أبواب الفقه.. وقد نتجت عن طريق الإحتكاك بمسائل الفقه القواعد:مجموعة مسائل تندرج تحت قاعدة واحدة..(ينبني عليها أحكام)
هناك قاعدة: "النادر لا حكم له".

والأصل براءة الذمة إلا بدليل..
مثال: تبرئة الذمة من الجنابة :أغتسل بالماء أولا، ثم نظف نفسك بالماء والصابون حتى تكون قد برأت ذمتك من الجنابة.
والأصل الإباحة إلا إذا دل الدليل على نجاسته أو تحريمه..
مثال: الجلوس مباح إلا مثلا إذا كنت تارك فرض صلاة، يصير حراما.
الأصل في المطعومات عموما الحل، وإنما الأصل في الذبائح الحرمة.. (إلا إذا دل الدليل على أنها ذبيحة أهل الكتاب أو المسلمين، وشروط الذبائح)
وكل نجس حرام، الدليل: ) وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَآئِثَ (157) (الأعراف
والمشقة تجلب التيسير..
مشقة الغربة قبل مشقة السفر وضعت في الاعتبار حين التكلم عن أحكام السفر.
والضرورات تبيح المحذورات.. والضرورة تقدر بقدرها..
مثل أكل الميتة حرام ولكن عند الجائع الذي في الصحراء فإن لم يأكل سيموت ولكن يأكل على قدر جوعه فقطالمسافر إلى بلاد الغرب والكفر حرام لأنه سفر معصية ولكن إذا سافر لتلقي العلم أو للعلاج مثلا فهو ليس بحرام.
حفظ الأمور الخمس: حفظ الدين ثم النفس ثم العرض ثم المال والعقل
وأنه لا واجب مع العجز..
  1. الفاقد الوعي نتيجة غيبوبة: فقد للوعي إضطراري، السكران: فقد للوعي إختياري.
  • أن درء المفاسد مقدم على جلب المصالح.. ويختار أعلى المصلحتين ويرتكب أخف المفسدتين عند التزاحم..




    • هناك أحكام تعبدية:
    لا وجه لإعمال العقل في سببها الحكمة فيها الإمتثال.


    وأحكام معللة:
    الحكم يدور مع علته وجودا وعدما؛ إن وجدت العلة وجد الحكم، وإن انتفت العلة انتفى الحكم.
    والعلة: هي وصف منضبط ظاهر يليق بالحكم.
    "أوامر الله عز وجل مبنية على السهولة واليسر والسماحة، فيؤدي العبد الأوامر منها بقدر استطاعته، ويجتنب المنهيات مطلقا.
    1- قال الله تعالى: فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ وَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا وَأَنفِقُوا خَيْرًا لِّأَنفُسِكُمْ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ(16) التغابن
    2- عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((دعوني ما تركتكم، إنما هلك من كان قبلكم بسؤالهم واختلافهم على أنبيائهم، فإذا نهيتكم عن شئ فاجتنبوه، وإذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ما استطعتم)).متفق عليه." (التويجري)





    **** كتاب الطهارة ****1- الطهارة
    الطهارة (لغة): هي النظافة والنزاهة عن الأقذار الحسية والمعنوية، وهي نوعان:

    1- طهارة الظاهر
    وتكون بالوضوء أوالغسل بالماء إلى جانب طهارة الثوب والبدن والبقعة (الأرض) من النجاسة.
    2- طهارة الباطن
    وتكون بتخلص القلب من الصفات السيئة كالشرك والكفر والكبر والعجب والحقد والحسد والنفاق والرياء ونحوها، وامتلاء القلب بالصفات الحسنة كالتوحيد والإيمان والصدق والإخلاص واليقين والتوكل ونحوها، ويكمل ذلك بكثرة التوبة والإستغفار وذكر الله عز وجل.

    إذا طهر ظاهر الإنسان بالماء وطهر باطنه بالتوحيد والإخلاص، صفت روحه، وطابت نفسه، ونشط قلبه، وصار مهيئا لمناجاة ربه في أحسن هيئة: بدن طاهر، وقلب طاهر، ولباس طاهر، في مكان طاهر، وهذا غاية الأدب وهذا أبلغ في التعظيم والإجلالِ لرب العالمين من القيام بالعبادة بضد ذلك، ومن هنا صار الطهور شطر الإيمان. (التويجري)

    1- قال الله تعالى: )وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُواْ النِّسَاء فِي الْمَحِيضِ وَلاَ تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىَ يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللّهُ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ(222)(البقرة
    2- وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (الطهور شطر الإيمان والحمد لله تملأ الميزان وسبحان الله والحمد لله تملآن أو تملأ ما بين السماء والأرض والصلاة نور والصدقة برهان والصبر ضياء والقرآن حجة لك أو عليك ) رواه مسلم وغيره وصححه الألباني

    خلق الله الإنسان من بدن وروح، والبدن تتراكم عليه الأوساخ من جِهتين:
    1- من الداخلِ كالعرق،
    2- ومن الخارج كالغبار،
    ولعافيته لا بد من الإغتسال المتكرر
    والروح تتأثر من جهتين:
    1- بما في القلب من الأمراض وهي أمراض داخليه وهذا المرض الداخلي خطير جدا؛ لأنه منسي دائما وهي كالحسد والكبر والغضب هكذا من كبائر الباطن.
    2- وبما يقترفه الإنسان من الذنوب الخارجية كالظلم والزنا،
    ونحن نحاسب أنفسنا على هذه الذنوب ولا نلتفت إلى آفات القلب وهي المهلكات مثل البخل، وحب الجاه، والكبر.
    ولعافية الروح لا بد من الإكثار من التوبة والاستغفار.

    والطهارةتكون باستعمالِ الماءِ الطاهر على الصفة المشروعة في رفع الحدث وإزالة الخبث.

    الواجب:
    -ضع كلمة صح او خطا:
    1-القواعد مستصحبة في جميع أبواب الفقه.. وقد نتجت عن طريق الإحتكاك بمسائل الفقه القواعد:مجموعة مسائل تندرج تحت قاعدة واحدة..(ينبني عليها أحكام) (.........)
    2- لا واجب مع العجز.. (.........)
    3-والعلة: هي وصف منضبط ظاهر يليق بالحكم.(.........)
    4-الطهارة نوعين طهارة ظاهر وباطن (........)
    5-والطهارةتكون باستعمالِ الماءِ الطاهر على الصفة المشروعة في رفع الحدث وإزالة الخبث.(.......)


    ارجو ان يكون سهل ومفهوم
    كتبت : جويرية33
    -
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الدرس الرابع
    والاخير باذن الله



    أقسام المياه:
    المياه قسمان (عند التويجري) وثلاث عند الفقهاء
    1- ماء طهور
    طاهر في نفسه، مطهر لغيره.
    هو الماء الباقي على أصل خلقته.
    "وهو الباقي على أصل خلقَته كماء المطر، وماء البحر، وماء ال، وما نبع من الأرض بنفسه أو بآلة، عذبا أو مالحا، حاراً أو بارداً، وهذا هو الماء الطهور الذي يجوز التطهر به." (التويجري)
    وهو ينقسم إلى سبعة أنواع:
    1- ماء البحر: "هو الطهور ماؤه الحل ميتته"
    2- ماء ال: "أفرأيتم لو أن ا بباب أحدكم يغتسل منه خمس مرات هل يبقى من درنه شئ "
    3- ماء المطر: )وَهُوَ الَّذِي أَرْسَلَ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ وَأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَاء مَاء طَهُورًا(48() الفرقان
    4- ماء الثلج
    5- ماء البرد: في دعاء الجنازة النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول ((..اللهم طهرني بالماء والثلج والبرد.))صححه الألبانى
    6- ماء البئر: النبي سئل عن بئر بضاعة وكان بئر يلقى فيها بعض القذر، فقال صلى الله عليه وسلم: "الماء طهور لا ينسجه شيء‏"
    7- ماء العين: قياسا على ماء البئر.
    والماء الطهور يرفع الحدث ويزيل الخبث:
    الحدث: وصف قائم بالبدن مانع من الصلاة (شئ معنوي، ويسمى صاحبه محدث)،نوعان: حدث أصغر ويرفع بالوضوء وحدث أكبر وهو يُوجب الغسل.
    ويزال بالماء وينوب عنه التيمم.
    الخبث: النجاسة (أو شئ مستقذر تستفحشه النفس) الطارئة على محل طاهر. (شئ حسي لذا يناسبها كلمة الإزالة).
    ويزال بالماء وينوب عنه الاستجمار.

    2- ماء نجس
    "الماء الذي تغير لونه أو طعمه أو ريحه بنجاسة قليلا كان الماء أو كثيرا، وحكمه: أنه لا يجوز التطهر به." (التويجري)
    والماء النجس يراق ( حكمه الإراقة) ولا يستخدم لأنه غير صالح للإستخدام.

    3- ماء طاهر (ولكنه غير طهور)
    وهو الذي اختلط به شيء طاهر أخرجه من اسمه مثل ماء الورد وماء الصابون.
    حكمه فيه خلاف، والصحيح أنه يزيل الخبث ولا يرفع الحدث. (لا يذكر هذا القسم أحيانا لهذا السبب لأنهم لا يعتبرونه يزيل الخبث).
    رأي الشيخ ابن العثيمين أنه قد تزال النجاسة بمائع غير الماء كالبنزين مثلا، والحنابلة لا يجيزون ذلك.

    الواجب :
    1- ماهو الماء الطهور؟

    2-ماهو الماء الطاهر؟

    3-ماهو الماء النجس؟

    التالي

    فريق عمل (مجموعة التنسيق والنشر)لـحـمـلة وعـجـلـت إلـيـك ربـى لـتـرضـى

    السابق

    العقيدة__معهد ريجيم (( للمستوى الثاني))

    كلمات ذات علاقة
    المستوى , الثاني , الفقه

    المواضيع و التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي مجتمع رجيم ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)

    الخصوصية وشروط الاستخدام حقوق النشر والتأليف الاتصال بنا

    Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
    Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0