حلقة نقاش دورة صناعة النجاح ( ا- التشويق والإثارة )

مجتمع رجيم / أرشيف دورات رجيم
كتبت : ضحكة الدنيا
-
بنات مجموعتي لم تحضر الا عضوتين من اصل 9 فاين البقيه ..
حضرت ( ام عراق - موكااافرواله ) اشكرهن على اجتهادهم في الدوره
لم تحضر (الحبوبة -ديما - منو2000- بحب البحر yooyoo -سنوته - roobe)
كتبت : طيور النورس
-
اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد واله وصحبه اجمعين
بارك الله فيك اختي الخيال الحر على هذه البداية الرائعة

واختيار اكثر من رائع عن خير البشر الحبيب المصطفى
جزاك الله كل خير وجعلة في ميزان حسناتك

كتبت : New Marwa
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فعلا اختي قصة نجاح الرسول من أعظم الصص فليس احد كمثله قدوة
وسنكون يدا بيد بإذن الله وسنقوم بجميع النشاطات وبأفضل مانستطيع حتى نصل الى المراد بإذن الله تعالى
وفقنا الله لما يحب ويرضى وجزاك الله كل خير ياختي الخيال الحر انت الآن المسؤولة عنا سنكون بإذن الله مطيعين ومجتهدين بإذن الله
كتبت : سحر هنو
-
[align=center]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد لله ان الدرس التانى نزل

اما اجرى ادخلة لانى متشوقة للموضوع دة جدا

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
[/align]
كتبت : yooyoo
-
[align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بداية راااااااائعة جدا بالحديث عن إمامنا وقدوتنا محمد صلى الله عليه وسلم
واحب اقول في هذا الموضوع

نجاح الرسول صلى عليه وسلم في أحد
من المواقف التي تأخذ بالألباب وتبهر العقول موقف نبينا العظيم محمد { في غزوة أحد، فلنتأمل كيف تعامل مع فشل المسلمين في تحقيق النصر بعد أن ترك الرماة الجبل، وعصوا أوامره، وتوجيهاته.. لقد انتهز خالد ابن الوليد هذه الفرصة ولم يكن قد أسلم آنذاك فاستدار بسرعة خاطفة، وطوَّق جيش المسلمين، وانقض على مؤخرة الجيش هو والمشركون، فقتلوا مَنْ قتلوا من المسلمين، وفرَّ من فرَّ، وبقي النبي { ومعه تسعة فقط من أصحابه في مؤخرة المسلمين، وكان أمام رسول الله { خياران: إما أن يسلّم بالفشل وينجو هو وأصحابه التسعة ويفروا إلى ملجأ مأمون، ويترك جيشه المطوق إلى مصيره المقدور، وإما أن يقفز فوق الفشل ويتجاوز اليأس ويبدأ طريق النجاح، فكان الخيار الثاني، إذ تجلَّت عبقريته وشجاعته المنقطعة النظير، فنادى بصوت مرتفع كله إقدام وعزم ليجمع أصحابه، وهو يعلم تمام العلم أن المشركين سوف يسمعون صوته قبل أن يسمعه المسلمون، وأن ذلك سينبههم إلى مكان وجوده، وسيشكل على حياته خطورة، فنادى أصحابه ودعاهم إلى استئناف القتال.

وبالفعل تنبه المشركون إلى صوته، فخلصوا إليه قبل أن يصل المسلمون... وكان كثير من المسلمين قبل ندائه { قد انهارت روحهم المعنوية، وتوقفوا عن القتال وألقوا أسلحتهم، إلى أن جاءهم أنس بن النضر رضي الله عنه قائلاً: ما تنتظرون؟ قالوا: قتل رسول الله {، قال: ما تصنعون بالحياة بعده؟ قوموا فموتوا على ما مات عليه رسول الله، ثم قال: اللهم إني أعتذر إليك مما صنع هؤلاء يعني المسلمين وأبرأ إليك مما صنع هؤلاء يعني المشركين ثم تقدم فقاتل وقاتل المسلمون بقيادة نبيهم، بعد أن استطاع { أن يشق الطريق إلى جيشه المطوق، فأقبل عليهم وقادهم بنظام إلى شعب الجبل، واشتد قتال المشركين لهم، ولكن بثباتهم وعدم استسلامهم للفشل وصلوا إلى شعب الجبل، وفشلت عبقرية خالد أمام عبقرية الرسول القائد [/align]
كتبت : الخيال الحر
-
شكرا لكم أخواتي أم عراق و طيور النورس وNew Marwa
مشاركة رائعة منكن
أختي ضحكة رائعة في تشجيع المجموعة وإن شاء الله كلهم يشاركوا
أختي بنت اسكندرية مجدة دوما
الصفحات 1  2  3  4 5  6  7