إستراتيجية التعلم التعاوني
مجتمع رجيم / التربية و التعليم
كتبت :
ღ♥ بسمة الحياة ღ♥
-
إستراتيجية التعلم التعاوني :
من الاستراتيجيات التدريس الحديثة :
مفهومها :
إستراتيجية تدريسية يتعلم فيها الطالبات من خلال العمل في مجموعات صغيرة غير متجانسة يتعاون أفرادها في انجاز المهمات التعليمية المنوطة بهن .
أهدافها :
§ تساعد على استخدام عمليات التفكير الاستدلالي بشكل أكبر .
§ تسهم في رفع مستوى التحصيل الدراسي للطالبات .
§ تنمي العلاقات الإيجابية ، وتساعد على تقبل الطالبة لوجهات نظر الأخريات .
§ تثير الدافعية لدى المتعلمات .
§ تساعد على تكوين اتجاهات إيجابية أفضل نحو المدرسة والمعلمات .
§ تحقق تقديراً أعلى للذات .
§ تساعد على التكيف الإيجابي للطالبة نفسياً واجتماعياً .
إجراءات تنفيذها:
§ يتم تقسيم الطالبات إلى مجموعات غير متجانسة ( متفاوتون في مستواهن الدراسي ) بحيث يكون في كل مجموعة 3 ــ 5 طالبات ، وتوكل لكل طالبة في المجموعة دور تقوم به ( رئيسة ، مقررة ، متحدثة ... الخ ) .
§ تبدأ المعلمة درسها بمقدمة سريعة تعطي فيها فكرة عامة عن الدرس والأهداف التي ترغب في تحقيقها مع الطالبات من خلال العمل التعاوني .
§ تطرح المعلمة ورقة العمل الأولى ، بعد التمهيد للنشاط ؛ لضمان فهم الطالبات لمحتوى ورقة العمل ، وتوضح لهن المطلوب القيام به .
§ تتأكد المعلمة من توفر خلفية تعليمية (خبرات سابقة ، درس سابق ، مقدمة درس ، قراءة درس في الكتاب ) لدى الطالبات ينطلقن منها ؛ لممارسة النشاط التعليمي المطروح في ورقة العمل .
§ تتيح المعلمة الفرصة لطالبات كل مجموعة مناقشة النشاط ، والخروج في نهاية الزمن المخصص برأي موحد ونتاج واحد .
§ تعرض كل مجموعة نتاج عملها أمام الطالبات ويدور نقاش حول ما يعرض ، ثم تكتب المعلمة ملخص بسيط على السبورة عن أهم ما أُُتفق عليه .
§ تنفذ بقية النشاطات ( أوراق العمل ) بنفس الآلية حسب ما يسمح به وقت الحصة .
§ تقوم المعلمة في نهاية الدرس بعملية تقويم ؛ للتأكد من تحقق أهداف الدرس لدى الطالبات ، وتتيح لهن الفرصة لكتابة الملخص السبوري.
من الاستراتيجيات التدريس الحديثة :
مفهومها :
إستراتيجية تدريسية يتعلم فيها الطالبات من خلال العمل في مجموعات صغيرة غير متجانسة يتعاون أفرادها في انجاز المهمات التعليمية المنوطة بهن .
أهدافها :
§ تساعد على استخدام عمليات التفكير الاستدلالي بشكل أكبر .
§ تسهم في رفع مستوى التحصيل الدراسي للطالبات .
§ تنمي العلاقات الإيجابية ، وتساعد على تقبل الطالبة لوجهات نظر الأخريات .
§ تثير الدافعية لدى المتعلمات .
§ تساعد على تكوين اتجاهات إيجابية أفضل نحو المدرسة والمعلمات .
§ تحقق تقديراً أعلى للذات .
§ تساعد على التكيف الإيجابي للطالبة نفسياً واجتماعياً .
إجراءات تنفيذها:
§ يتم تقسيم الطالبات إلى مجموعات غير متجانسة ( متفاوتون في مستواهن الدراسي ) بحيث يكون في كل مجموعة 3 ــ 5 طالبات ، وتوكل لكل طالبة في المجموعة دور تقوم به ( رئيسة ، مقررة ، متحدثة ... الخ ) .
§ تبدأ المعلمة درسها بمقدمة سريعة تعطي فيها فكرة عامة عن الدرس والأهداف التي ترغب في تحقيقها مع الطالبات من خلال العمل التعاوني .
§ تطرح المعلمة ورقة العمل الأولى ، بعد التمهيد للنشاط ؛ لضمان فهم الطالبات لمحتوى ورقة العمل ، وتوضح لهن المطلوب القيام به .
§ تتأكد المعلمة من توفر خلفية تعليمية (خبرات سابقة ، درس سابق ، مقدمة درس ، قراءة درس في الكتاب ) لدى الطالبات ينطلقن منها ؛ لممارسة النشاط التعليمي المطروح في ورقة العمل .
§ تتيح المعلمة الفرصة لطالبات كل مجموعة مناقشة النشاط ، والخروج في نهاية الزمن المخصص برأي موحد ونتاج واحد .
§ تعرض كل مجموعة نتاج عملها أمام الطالبات ويدور نقاش حول ما يعرض ، ثم تكتب المعلمة ملخص بسيط على السبورة عن أهم ما أُُتفق عليه .
§ تنفذ بقية النشاطات ( أوراق العمل ) بنفس الآلية حسب ما يسمح به وقت الحصة .
§ تقوم المعلمة في نهاية الدرس بعملية تقويم ؛ للتأكد من تحقق أهداف الدرس لدى الطالبات ، وتتيح لهن الفرصة لكتابة الملخص السبوري.
