طرق الأعدام المختلفة في دول العالم

مجتمع رجيم / مسجات الجوال
كتبت : هيليدا
-
قال الله تعالى : (ولكم في القصاص حياة يا أؤلي الألباب)

عقوبة الأعدام حسب تعريف ويكيبيديا ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عقوبة الإعدام عقوبة تنفذ بامر الحاكم أو ذوي الأمر غالبآ للتخلص وقتل شخص ما لأسباب جنائية أو سياسية, تلاقي هذه العقوبة الكثير من المعارضة في الوقت الحاضر حيث يفضل عنها عقوبة السجن المؤبد. تطبق هذه العقوبة في 68 دولة حول العالم . من بينها الولايات المتحدة الأمريكية -كافة الدول العربية -كوريا الجنوبية -الصين(حيث تعتبر الصين أعلى دولة عالميا من حيث نسبة تطبيق عقوبة الاعدام) ، معظم دول خليج الكاريبي,غواتيمالا . في حين أن عقوبة الاعدام ملغية من قوانين دول الاتحاد الأوربي, بعض دول أمريكا اللاتينية, أستراليا, نيوزيلندا, جنوب افريقيا ،


الاعدام في الاسلام
--------------------------
عقوبة الاعدام موجودة في الشريعة الاسلامية في حال ثبوت جريمة القتل ضد شخص ما كما انها تحدث في شروط معينة و صارمة عند ثبوت حالات معينة من الزنا او اللواط او الردة.ولكن في حالة جريمة القتل يرجع الأمر لولي أمر المقتول ،فهم يخيرون بين إعدام القاتل أو قبول الدية أو العفو عنه.

الاعدام في أوربا
--------------------------
عقوبة الاعدام ملغية حاليا من دساتير الدول الأوربية في كافة الأحوال سواء جنائية أو سياسية أو دينية ،حيث انه تم تنفيذ أخر حكم اعدام في بريطانياعلى سبيل المثال في 13 أغسطس عام 1964[2]. في حين أن عقوبة الاعدام بقيت قانونيا سارية المفعول في حالة الخيانة العظمى حتى عام 1998 في بريطانيا الا ان اخر تنفيذ عملي لها كان 1947. ويعتبر الغاء بند الاعدام من الشروط الأساسية للانضمام للاتحاد الأوربي.


كيفية تنفيذ العقوبة
----------------------------
الشنق يجب وضع عقدة أنشوطة الحبل على مؤخرة العنق وليس على أي من جوانب الرقبة الأيمن أو الأيسر، لأن وضع العقدة على مؤخرة العنق تجعل الحبل يضغط على طرفي العنق مما يؤدي للوفاة بسرعة.
تستغرق عملية الشنق وتوقف القلب والدماغ والوفاة عملية تستغرق فترة من 4إلى 5 دقائق ، كما أن الشخص المشنوق يمر بحالة اللاوعي بين الشنق والوفاة وخلالها يشخر ويتألم في حالة لاوعيه. كما إن كسر العظ اللامي وحده في عنق المشنوق لا يؤدي للوفاة وإنما نقص التروية الدماغية والإنضغاط الوعائي والعصبي هي التي تحدث الوفاة
ابرز من نفذ فيهم حكم الشنق في العالم العربي :
- المجاهد عمر المختار - ليبيا
- المفكر الإسلامي سيد قطب - مصر
- الرئيس صدام حسين -العراق
سجلت أول حالة إعدام موثقة، في القرن السادس عشر قبل الميلاد، وحدثت في دولة مصر الفرعونية، حين اتهم عضو في مجلس النبلاء بممارسة السحر، وحكم عليه بأن يقتل نفسه عقابا له.
ومنذ ذلك التاريخ، تعددت أنواع الإعدام وتغيرت طرق تنفيذه عبر الزمن، واختارت كل الأنظمة وعلى اختلافها طرق إعدام تتناسب مع طبيعتها المجتمعية والسيكولوجية، ووضعت لها طقوسا وإجراءات وأساليب متنوعة، تختلف باختلاف كيفية الإعدام والغاية منه، إذ يقسم من تنطبق عليهم عقوبة الإعدام حسب قوانين البلد، ومنها من يأخذ طابعا دينيا ومنها من يأخذ طابعا اجتماعيا.الصينيون يعتبرون أول من نفذ أحكام الإعدام القانونية في القرن الثامن عشر قبل الميلاد
إذ كان قانون ملك بابل حمورابي »العين بالعين والسن بالسن« أول قانون طبق هذه العقوبة، وأقر أحكام الإعدام على 25 جريمة متنوعة، ولكن جرائم القتل لم تكن من ضمن الجرائم التي يعاقب عليها بالإعدام.
وطريقة الإعدام عند الصينيين، تجري بوضع المحكوم عليه بوعاء مثل البرميل، واغلاقه بشكل محكم ولا يظهر من المحكوم عليه سوى رأسه، ويقدم له ما لذ وطاب من الأكل ويبقى على هذه الحالة، لا يخرج من البرميل حتى يتفسخ جسمه ويتآكل من العفونات والانتانات (يعني الموت أكلا) والغاية من هذه الطريقة بالموت طول مدة العذاب للعبرة والتشفي. أما التايلانديون فاختلفت طريقة الإعدام عندهم، إذ كان يشارك بها جميع السكان، إذ يأتى بالمحكوم عليه إلى وسط البلدة وينادى في الناس، وعندما يجتمعون يبدأ عدد من الجنود بضرب المحكوم بالسياط »الكنادر والشحاحيط « ومن ثم يكمل الجمهور الضرب، كل بما توفر لديه من حذاء (شبشب أو زنوبة أو قبقاب) حتى يجهزوا على المحكوم عليه والغاية من هذه الطريقة هي إهانة المجرم.
أما عرب الجاهلية فكانوا يورقون دم المحكوم عليه (قطع جزء من الوريد) ويقدمون له الخمر بكثرة، ورويدا رويدا يصبح تركيز الخمر أعلى من تركيز الدم فيموت المحكوم عليه، وكانت هذه الطريقة تمنح للفرسان وأصحاب النسب فقط، والغاية منها التكريم في الموت، كما كانوا يطبقون قانون إعدام القاتل تحت شعار (القتل أنفى القتل).

- وفي العهد العثماني كانت طبيعة البشر آنذاك شرسة جدا، فكانوا يعدمون الجناة بواسطة " الخازوق" وهو عبارة عن منصة خشبية يتوسطها عمود حاد في الأعلى يتسع حجمه إلى الأسفل، وتعتبر عملية إعدام وتعذيب في الوقت نفسه، إذ يقوم أحد الرجال الأشداء بوضع الزيت وإدخال الخازوق في دبرالمحكوم عليه ويجلسه فوقه ومن ثم يتركه على هذا الحال وهو يدخل إلى أحشائه حتى يخرج الخازوق من رأسه وبالتالي موته والغاية من هذه الطريقة تشديد العقوبة لإخافة الناس. ويعتبر الأميركيون أكثر الشعوب تطورا في مسألة طرق تنفيذ الإعدام، إذ انتقلوا من قطع الرأس إلى الشنق ثم إطلاق الرصاص والكرسي الكهربائي وأخيرا الإبر الكيميائية.وعرفت الولايات المتحدة الأميركية الإعدام القانوني سنة 1776م، وذلك عندما أقدم الجنود البريطانيون (حين كانت أميركا مستعمرة بريطانية في تلك السنة) على شنق "ناثان هيل" بتهمة التجسس لمصلحة جيش التحرير الأميركي في حرب الثورة
أما الدول العربية فطبقت الإعدام تنفيذا لمبادئ الشريعة الإسلامية، وفق شروط معينة وصارمة في الحالات التي تثبت فيها جريمة القتل ضد شخص ما أو الزنا أو اللواط أو الردة.

- ولكن في الشريعة الإسلامية لا توجد كلمة إعدام ولكن "القصاص" لقوله تعالى "ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب"
أنواع وطرق تنفيذ عقوبة الإعدام تطور تنفيذ حكم الإعدام وتنوعت أساليبه بتعاقب الزمن والأجيال. واستمرت القوانين الوضعية موافقة للقوانين السماوية ولم تختلف في حد هذه الجريمة والذي اختلف فقط هو طريقة تنفيذ الإعدام، فمن الحرق إلى ربط أطراف المحكوم عليه بالإعدام بحصانين يجريان في اتجاهين معاكسين لتقطيع أوصاله، إلى قطع الرأس بالسيف ثم المقصلة والرمي بالرصاص والشنق والصعقة الكهربائية، وهكذا إلى أن بدأت الدعوات من جمعيات حقوق الإنسان بوقف عقوبة الإعدام لكونها عقوبة ظالمة تنهي روح بشر قد يكون قابلا للتوبة والإصلاح.

وأهم أنواع وطرق تنفيذ الإعدام هناك:

- الإعدام بالرجم:
وهي عقوبة الرمي بالحجارة حتى الموت حيث كانت هذه العقوبة شائعة في اليونان القديمة وفي الديانة اليهودية ومن ثم في الشريعة الإسلامية.
وهي العقوبة التي تطبق خاصة في الجرائم الجنسية أي في حق الزاني والزانية المحصنين (المحصًن : أي المتزوج أو المتزوجة) في شروط خاصة وصارمة، كما جاء في قانون الجنايات في الجمهورية الإسلامية الإيرانية : "على الحجارة ألا تكون كبيرة بحيث يموت المحكوم عليه من الضربة الأولى أو الثانية، ولا صغيرة بحيث لا يصحُّ أن تسمى حجارة ".
وما زالت بعض الدول تطبق عقوبة الرجم بالحجارة مثل : إيران والمملكة العربية السعودية والسودان وباكستان وبعض ولايات نيجيريا وأفغانستان سابقا في حقبة حكم طالبان.

- الإعدام بالشنق :
يعتبر الشنق أرحم وأخف ألما من باقي أنواع تنفيذ الإعدام المختلفة، وهي من أكثر طرق تنفيذ عقوبة الإعدام شيوعا، وتنفذ بتعليق المحكوم بالإعدام من رقبته بواسطة حبل غليظ، يسبب الموت لهذا الأخير عبر الضغط على شرايين العنق من الطرفين مما يؤدي إلى نقص ثم توقف وصول الدماء إلى الدماغ، ويسمى"انضغاط الشرايين الثباتية « على طرفي العنق، مما يؤدي لنقص التروية الدموية عن الدماغ والمراكز القلبية والتنفسية، مما يؤدي إلى الموت بفعل »الانضغاط الوعائي والعصبي".
شاهد الأعدام بالمشنقة في ايران

إذ يجب وضع عقدة حبل المشنقة »أنشوطة« على مؤخرة العنق وليس على أي من جوانب الرقبة الأيمن أو الأيسر، لأن وضع العقدة على مؤخرة العنق تجعل الحبل يضغط على طرفي العنق مما يؤدي للوفاة بسرعة. وتستغرق عملية الشنق وتوقف القلب والدماغ والوفاة فترة من 4 إلى 5 دقائق، كما أن الشخص المشنوق يمر بحالة اللاوعي بين الشنق والوفاة وخلالها يشخر ويتألم في حالة اللاوعي. كما أن كسر العظام وحده في عنق المشنوق لا يؤدي للوفاة وإنما نقص التروية الدماغية والإنضغاط الوعائي والعصبي هي التي تحدث الوفاة. وتطبق هذه العقوبة في بعض الدول العربية مثل مصر وليبيا والعراق والكويت وسوريا، كما أنها أكثر الوسائل استخداما في العالم، كما في إيران وكوريا الشمالية وسنغافورة والهند وباكستان.

- الإعدام بالحرق
وهي العقوبة التي جرت في محاولة حرق سيدنا إبراهيم الخليل (عليه السلام).
وفي العصور الوسطى، كان يجري حرق النساء المتهمات بأنهن ساحرات في أوربا، وذلك بوضعهن في وعاء كبير ثم تصب عليهن الزيت ويحرقن.
ـ الإعدام بالصلب
وأول من طبقت في حقه هذه الطريقة، كان سيدنا المسيح عيسى عليه السلام
وهي الطريقة ذاتها التي اتبعتها العديد من الأمم، إذ كان يصلب المحكوم عليه أمام البوابات الكبيرة للقبيلة، بأن يعرى جسده تماما ويعلق على شكل صليب ويشد لحمه بالمسامير، ويبقى معلقا إلى أن يلفظ أنفاسه الأخيرة، ليكون عبرة لمن تسول له نفسه القيام بمثل جرمه.

- الإعدام عن طريق التسميم (شرب السم)
كما كان يجري في اليونان القديمة
إذ عندما يثبت في حق الشخص ارتكابه لأي فعل جرمي خطير كالخيانة، يوضع له السم في كأس ويطلب منه أن يشربه أمام الجميع.

- الإعدام رميا بالرصاص وهو العقوبة التي تنفذ لإعدام الجنود والعسكريين، ويعتبر الطريقة الأكثر استخداما في فترات الحروب، ويجري تطبيقها في المغرب والصين وكوريا الشمالية والتايلاند وإندونيسيا وأرمينيا والفيتنام.



- الإعدام بالكرسي الكهربائي
لا يعرف الكثير من الأشخاص أن المخترع توماس ألفا أديسون، الذي اخترع مصباح الإضاءة الكهربائية والحاكي "الفونغراف" أول إدارة لعرض الصور على الشاشة هو من اخترع أيضا الكرسي الكهربائي.
ففي أواخر الثمانينات من القرن التاسع عشر الميلادي الماضي، جرى عرض كرسي اديسون الكهربائي في كل أنحاء الولايات المتحدة كشاهد على إنجازات ومعجزات الكهرباء، وكانت الحيوانات أول مخلوقات تقضي نحبها في تلك العروض "الشنيعة" للكرسي الكهربائي غير أنه سرعان ما تم ربط القتلة المحترفين في ذلك الكرسي.
وشهدت سنة 1890م أول حكم إعدام على الكرسي الكهربائي في أميركا، وكان الشخص الذي أعدم هو ويليام كيملير أو قاتل الفأس كما كانت الصحف تلقبه، وكان مدانا بجريمة قتل، ونفذ إعدامه في سجن اوبيرن بمدينة نيويورك. وبما أنها المرة الأولى التي تقوم فيها السلطات الأميركية باستخدام الكرسي الكهربائي كان حدوث الأخطاء في التنفيذ أمرا واردا، فبعد أن قام الجلاد بإطلاق الصعقة الكهربائية لمدة 17 ثانية أوقف التشغيل وعند فحص نبض كيملير اكتشف الطبيب بأنه لا يزال حيا فقام الجلاد بزيادة الشحنة الكهربائية حتى وصلت لألف فولت.
ووصف الشهود الذين حضروا حكم الإعدام الحدث بـ »المروع« وقالوا إن الغرفة امتلأت برائحة شبيهة برائحة اللحم المحروق، وبأن التيار الكهربائي كان يخرج من فم كيملير أثناء تنفيذ حكم الإعدام به.

ـ الإعدام في غرف الغاز
وابتكر هذه الطريقة، المخترع دي ايه تورنر وذلك سنة 1924، ولا تزال هذه العقوبة تطبق في العديد من ولايات أميركا،

- الإعدام بالحقنة السامة المميتة
وتتم بحقن مادة سامة في الوريد تؤدي إلى الموت السريع .
وتستخدَم هذه التقنية حاليا في الصين والفيليبين والولايات المتحدة الأميركية.

- الاعدام بالمقصلة
استخدمها الفرنسيون في تنفيذ الإعدام إبان الثورة الفرنسية إلى أن ألغي العمل بها، غداة انتخاب الرئيس الراحل فرانسوا ميتران.
وهي عبارة عن منصة بها لوح أفقي يسجى فوقه المحكوم وتربط إلى أطرافه بحيث تقع الرأس في خانة توجد تحت سكة تنزل عبرها قطعة حديدية حادة النصل على الرقبة وتفصل الرأس التي تقع في سلة معدة لهذا الغرض.

- الإعدام بالسيف
ويسمى أيضا القصاص بضرب العنق وهي العقوبة الأكثر استخداما في الدول العاملة بالشريعة الإسلامية، وخاصة في نيجيريا وفي المملكة العربية السعودية، التي تقتل المجرمين من الرجال بالسيف، والأسلحة النارية (المسدس) في قتل النساء المجرمات (ستر عورة المرأة) لأن القتل بحد السيف يستدعي رفع الغطاء عن الرأس وإظهار الرقبة وجزء من الظهر دون غطاء.
ويطبق القصاص في معاقبة الجاني الذي يتعدى على غيره بالقتل أو بقطع عضو من أعضائه أو بجرحه، بمثل ما فعل"فإن قتل قتل و إن جَرَحَ جُرِح، وإن قطع عضوا من أعضاء غيره، قطع منه العضو الذي يماثله".

والقصاص نوعان : قصاص في النفس : ويقصد به إعدام القاتل الذى قتل غيره متعمدا دون وجه حق.
وقصاص في ما دون النفس ويقصد به معاقبة من تعدى على غيره بأن قطع عضوا من أعضائه أو جرحه جرحا، لكنه لم يقتله.
فيقتص منه بأن يقطع منه عضو مثل الذى قطعه من غيره، أو يجرح مثل الجرح الذي جرحه غيره.




بنـظـركـم ماهـي اريـح واقسـى عقـوبـه ؟؟
الله يبعد عنا وعنكم كل شر
ويحفظنا ويحفظكم
كتبت : ✿ موكآ فرآولة ✿
-
[align=center]



اعوذ بالله .. الله يكفينا الشر ويحفظناا

والله كلها مرعبه ومخيفه بس اسم قصآآآص اسم مفزع


بارك الله فيك هيلدآ

:)
[/align]
كتبت : randoda
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوع صعب قوى حبيبتى

ربنا يبعد عنا الشر

و اختيار طريقة اصعب

بارك الله فيكى
كتبت : %nano%
-
مو ضوع صعب قوووى شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
كتبت : white rose
-
[align=center]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع مخيف جدا
وكل عقوبه اصعب من التانيه

شكرا هيلدا وانشالله بعيد الشر عن الجميع
[/align]
كتبت : سحر هنو
-
[align=center]

اعوذ بالله .. الله يكفينا الشر ويحفظناا

موضوع صعب


شكرا وبارك الله فيك هيلدآ

[/align]
الصفحات 1 2