"
بالفعل الابتلاء نعمة من الله تعالى عزوجل. وبه من الفوائد ما لا يحصى.
وأنا شخصيا كان ما ابتليت به دافع لي بعد الله عزوجل للتغير والانطلاق في هذه الحياة الدنيا.
وكان دافعن لي للتقرب إلى الله عزوجل.
وأسأل الله أن يزيدني لكي أتقرب منه.
"
سهرت أعين ونامت عيون ... في أمور تكون أولا تكون.
إن ربا كفاك بالأمس ماكان ... سيكفيك في غد ما يكون.
align="left">
كتبت :
رسولي قدوتي
-
جزاكِ الله خيرا غاليتي
وبارك فيكِ ..
ورزقكِ من حيث لا تحتسبين
كتبت :
طالبة الفردوس
-
ماشاء الله عليكم ردودكم
زادت الموضوع قيمة
بارك الله فيكم
وزادكم علما وحكمة
احبكم في الله
كتبت :
دينار
-
جزاك الله خيرا موضوع هام ومتميز عيد سعيد وكل عام انتم بخير وربنا يجعلنا من عباده الصابرين علي الابتلاء والحمد لله حمدا كثيرا في السراء والضراء
كتبت :
ღ♥ بسمة الحياة ღ♥
-
نحن المسلمين ،،، ليست المصائب ضربة لازب ، لا تحول ولا تزول، فقد حصر المسلمون في الخندق ، وبعد سُنيّاتٍ فتحوا مكة ، وسقطت بغداد ، ثم بعد نحو قرنين فُتِحت القسطنطينية ، والله – عز وجل - لا يعجل لعجلتنا ، ولا تتحوّل سننه لأهوائنا، فسنن الله لاتحابي أحداً، ,قطعت رجل عروة بن الزبير ومات ولده فقال: " اللهم إنك أخذت عضواً وأبقيت أعضاءً، وأخذت ابناً وأبقيت أبناءً فلك الحمد)
ونحن نقول: لئن حلت بنا محن فقد أبقى الله لنا منحاً، ولئن أصابتنا نقم فقد أبقى الله لنا نعماً " وإن تعدوا نعم الله لاتحصوها"، ونحن أحوج ما نكون إلى أمل يدفع إلى عمل ، وفأل ينتج إنجازاً ، أما المهموم المحزون فهو غارق في آلامه ، متعثر في أحزانه ، مدفون في هموم يومه ، لا يرجو خيراً ولا يأتي بخير ، والله غالب على أمره ولكنّ أكثر الناس لا يعلمون .
غاليتي الحبيبة (طالبة الفردوس ) دعيني أنحي قلمي قليلا أقف أحتراما لكِ ولقلمك وأشد على يديك لهذا المواضيع الجميلة الذي هزت قلوبنا واضع لكي باقة وردي لشخصك