حكم الاحتفال بمولد الرسول صلى الله عليه وسلم

مجتمع رجيم / فتاوي وأحكام
كتبت : بنتـ ابوها
-
لا حول والاقوة الا بالله

اختي العزيزه هذي الفتوى ليست صحيحه

طيب ممكن سؤال؟؟؟
ليش الصحابه ماكانو يحتفلون بعيد الرسول صلى الله عليه وسلم؟؟؟؟
كتبت : بنتـ ابوها
-
http://www.saaid.net/mktarat/Maoled/index.htm

عزيزات هذا الرابط فيه كل شي عن مولود الرسوول من اكبر العلماء

اتمنى من المشرفات عدم حذفه لانه مهم
كتبت : *منى*
-
class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة بنتـ ابوها:
لا حول والاقوة الا بالله

اختي العزيزه هذي الفتوى ليست صحيحه

طيب ممكن سؤال؟؟؟
ليش الصحابه ماكانو يحتفلون بعيد الرسول صلى الله عليه وسلم؟؟؟؟
ليش يعني الفتوى الي جبتها انا مش صحيحه؟ والفتوى الي جبتيها انتي صحيحه!!!!

الصحابة ماكانوا يحتفلون بالمولد
لاعتقادي
انهم في وضع تاسيس الدوله الاسلاميه ومحاربه الكفار واوضاعهم لا تسمح لاهم او لايوجد وقت لللاحتفالات

زي ماكان سيدنا ابو بكر في حروب الرده
والخلفاء الباقيين كانوا في وقت مانسى احد فيه سيره الرسول لانهم عاصروها او التابعين من بعدهم كان الاسلام فيه اشد مما هو عليه الان فلا يوجد من لا يعرف شئ عن سيره الرسول او يعظمه
اما الوضع الان
فلا تعليق



طيب خلينا من الفتوى قولي لي ليش ماعلقتي على الكلام الي كتبته انا غير نقل الفتوى
ياريت تسوي لي اقتباس كل فقره وتردي عليها
يمكن تقنعيني
او اقنعش
كتبت : بنتـ ابوها
-
انتي الحين تقولين بعتقادك انهم كانو مشغولين في الحروووب!!!!!!


انتظري ردي على كلامك بعد قليل
كتبت : بنتـ ابوها
-
بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على خير المرسلين ، أما بعد ؛
فإن من أصول دين الإسلام : تعظيمَ النبي صلى الله عليه وسلم ومحبتَه. ولا يكمل إيمان المرء حتى يحبه أكثر من كل أحد ، قال النبي صلى الله عليه وسلم :«لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحبَّ إليه من ولده ووالده والناس أجمعين» [أخرجه البخاري ومسلم ].

لكن هل معنى ذلك أن نحتفل بمولده صلى الله عليه وسلم ؟ قبل الإجابة عن هذا السؤال لابد أن نعلم ما يلي :
1/ أن الله تعالى قال في كتابه:{ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينً}[المائدة 3]. فما لم يكن ديناً آنذاك فليس اليوم بدين .
2/ قال النبي صلى الله عليه وسلم :«من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد» [مسلم] أي: مردود . وقال صلى الله عليه وسلم :«كل بدعة ضلالة»[مسلم] . فهذان الحديثان يدلان على أنَّّ كل أمر لم يشرعه النبي صلى الله عليه وسلم فليس بمشروع ، ولا يكون حسناً ؛ لأن (كل) من ألفاظ العموم
3/ أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أعظم الناس حباً وإجلالاً له، ولا يشك عاقل في ذلك ، ومع ذلك لم يؤثر عن واحد منهم أنه احتفل بمولد النبي صلى الله عليه وسلم . فهل نحن أكثر حباً للنبي صلى الله عليه وسلم منهم ؟!! .
4/ يُقال للذي يحتفل بالمولد : هل احتفل به النبي صلى الله عليه وسلم أم لم يحتفل ؟ فإن قال : لم يحتفل . قلنا : كيف تتجرأ على فعل أمر تزعم أنه قربة ولم يفعله النبي صلى الله عليه وسلم الذي ما ترك أمراً يقرب إلى الله إلا ودلَّ الأمة عليه .
وإن قال : احتفل. قلنا :{ هَاتُواْ بُرْهَانَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ} [البقرة: 111] ودون ذلك خرط القتاد، وولوج الجمل في سَمِّ الخياط .
وعليه فلا يشرع للإنسان أن يحتفل بمولد النبي صلى الله عليه وسلم .
واعلم أن الفاطميين - والصواب أن يُسموا بالعبيديين - هم أول من أحدث هذا الاحتفال . نصَّ على ذلك جمع من أهل العلم ، منهم : الإمام ابن كثير في البداية والنهاية ، والشيخ محمد بخيت المطيعي مفتي مصر سابقاً.
وقد ذكر ابن كثير في البداية والنهاية أن مولد النبي صلى الله عليه وسلم لا يُعرف له تاريخ قاطع ، وذكر القرطبي المالكي رحمه الله طرفاً من خلاف العلماء في يوم مولده صلى الله عليه وسلم في تفسيره [20/194]. وعلى فرض أنه صلى الله عليه وسلم وُلد في الثاني عشر من شهر ربيع الأول فهذا يوم وفاته كذلك . وليس الفرح في هذا اليوم بأولى من الحزن فيه .
ولا يُستدل على مشروعية الاحتفال بقول الله تعالى :{ قُلْ بِفَضْلِ اللّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُواْ هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ} [يونس:58]فإنه لم يستدل بها أحد من أصحاب القرون المفضلة على هذا الزعم ، فهل نحن أفهم لكتاب الله تعالى من الصحابة والتابعين الذين فاتهم هذا الاستدلال ، وخلا عصرهم منه ، فكان إجماعاً على أنه لا يُراد من الآية ذلك . قال القرطبي نقلاً عن سلف الأمة في معنى الآية :(فضل الله الإسلام ، ورحمته القرآن) [الجامع :8/353].
ولا يُستدل كذلك بما يُذكر من الرؤيا التي فيها أن أبا لهب لما فرح بمولد النبي صلى الله عليه وسلم خفف الله تعالى عنه العذاب ؛ فإنها لا تثبت من ناحية الإسناد . والكافر لا يُثاب على أعماله الصالحة لأنه فقد شرطاً من شروط قبول العمل وهو الإيمان . فما بالك إذا كان العمل غير محل للثواب ؛ فالفرح بالأبناء فرح طبعي لا يُثاب الإنسان عليه لذاته .
وأما صيام النبي صلى الله عليه وسلم يوم الاثنين لأنه يوم وُلد وبُعث فيه فلا يدل على جواز الاحتفال . فالحديث دليل على أننا نصوم هذا اليوم من كل أسبوع شكراً لهذه النعمة ، وليس فيه أننا نحتفل بيوم واحدكل عام ، والعبادات لا قياس فيها .
وقد نص الإمام الفاكهاني المالكي المذهب على بدعية الاحتفال بمولده صلى الله عليه وسلم في رسالته : المورد في الكلام على المولد ، وبه قال ابن الحاج المالكي [المدخل : 2/11-12]
وعلى المسلم أن يعلم أنه ليس في الإسلام بدعة حسنة ، وكل خير في اتباع من سلف، وتمسكك بسنة النبي صلى الله عليه وسلم أكبر دليل على محبتك له ، وليسعنا ما وسع النبي صلى الله عليه وسلم وصحبه رضي الله عنهم .
نسأل الله أن يهدي المسلمين جميعاً ، وأن يجمع على الحق كلمتهم .
وصل اللهم وسلم على نبينا وحبيبنا محمد وآله وصحبه .

كتبت : بنتـ ابوها
-
اختي العزيزه

الحديث اللي انتي جايبته في الفتوى حديث ضعييييف

وافضل الاحاديث يجب ان يكون من الصحيحين او مسلم او بخاري اوالترميذي
الصفحات 1  2 3 

التالي

ممكن تدخلوا ضروري حابة استشيركم بشي مهم (الحب في سن المراهقة)

السابق

حكم حرمان المرأة من ميراثها الشرعي‏!‏

كلمات ذات علاقة
الله , الاحتفال , الرسول , بمولد , حكم , صلى , عليه , وسلم